الصفحه ٣١٩ : في غير هذا لخروجه عن حكم علته إن شاء الله وقد أتينا على شرح الباب
فاعرفه.
باب العدد
اعلم أن
الصفحه ٣٤٣ :
في معنى ونحن نبيّنه إن شاء الله.
واعلم أن أبنية
أدنى العدد أربعة وهي : أفعل نحو : أكلب ، وأفعال نحو
الصفحه ٣٤٤ : الأبنية بأكثر العدد فيجيء مختلفا ، ويكتفون بالقليل عن جمع الكثير ، وببناء
جمع الكثير عن بناء جمع القليل
الصفحه ٣٤٩ :
واعلم أن ما
كان على (فعيل) من هذا اسما فأدنى العدد فيه (أفعلة) وذلك نحو : نصيب وأنصبة ،
وخميس
الصفحه ٣٢٢ : بالهاء حملا على الجمع الذي تدخل عليه / وأسقطنا
الهاء من عدد المؤنث حملا على الجمع الذي تدخل عليه ، فلهذا
الصفحه ٣٢٤ : ؟ وهلا
استعملا على الأصل؟
فالجواب في ذلك
أن العشرة لما كانت تدل على عدد مخصوص ، وكذلك ما قبلها من
الصفحه ٣٥١ : النسب إلى ميت : ميتي ، وإلى حمير : حميري ، وإلى
أسيد : أسيدي ، وإنما وجب الحذف لأن عدد هذه الحروف أكثر
الصفحه ١٦ :
برقم (٤٢١ ف) ، والنسخة كاملة تامة مما جعلني لا أحجم عن العمل فيها.
عدد الأوراق في
هذه النسخة تسع
الصفحه ٣٢١ : : مسلمة ، وصالحة.
والثاني : بغير
علامة نحو : عناق (٢) ، وعقرب.
فجعل العدد
الواقع على المذكر مؤنثا
الصفحه ٣٢٩ :
قبل أن العدد يلزمه التبيين وإذا لزمه التبيين صارت إضافته لازمة ، وما (١) كان من نحو حضرموت فإضافته غير
الصفحه ٣٣٠ : ، ويدلّا على قدر من العدد فيكون ذلك مشاكلا لأسماء الآحاد
المفردة الدلالة على قدر من العدد نحو الثلاثة
الصفحه ١٠ : موضوع الخلط بين الورّاقين ، فلقد شاعت شهرة عدد من
الأشخاص بهذا الاسم ، وذلك لمن يتقن مهنة الوراقة ، بل
الصفحه ٢٩ : ء ، والجريان على لفظ اسم الفاعل : في
الحركات والسكنات ، وعدد الحروف وتعيين الحروف الأصول والزوائد ...) ١ / ٢٣.
الصفحه ٣٦ : ء.
والوجه الثاني
: أن من الأشياء ما لا وسط له ، وهو ما كان عدده زوجا نحو ما كان على حرفين ك (يد
ودم) وما كان
الصفحه ٥٠ : الفوائد ١ / ٤٧ إذ لم يكتف ابن
عقيل بتبيين مذهب الزجّاج وإنما بيّن مذاهب عدد كبير من النحاة كالجرمي وابن