الصفحه ٥٢٧ :
باللفظ في الجميع يقرب من المحال ، بل هو محال عادة.
نعم يتمّ في مثل
الأدعية التي اعتبر فيها الألفاظ
الصفحه ٤٦ : الباقي ، وإن فرض
كونه بالنسبة الى الأفراد أكثر من الباقي ، وذلك يختلف باختلاف الحيثيّات والاعتبارات
فيه
الصفحه ٥٥ :
الرّجال المسلمون
، و : أكرم بني تميم إن دخلوا ، و : أكرم الناس إلّا الجهّال ، لكان نحو المسلمون
الصفحه ٤٩٧ : الحجّ ونحو ذلك ، فيكفي فيه الواحد لأنّه خبر ، ويعتبر
فيه العدالة الظنّية الحاصلة من تزكية واحد.
وأمّا
الصفحه ٣٦ : .
__________________
(١) أي لم يرد في
الكلام اسناد مفهوم العام الى شيء سواء كان ذلك الإسناد ناقصا نحو الإسناد الإضافي
أو تاما
الصفحه ١٦٩ :
وقد يستشكل : بأنّ
الأخبار (١) وردت في تقديم ما هو مخالف العامّة أو ما هو موافق الكتاب
ونحو ذلك
الصفحه ١٤٥ : دليلان من الأدلّة مثل خبرين جامعين لشرائط القبول أو ظاهر آيتين أو نحو ذلك
، فلا بدّ أوّلا من ملاحظة الجمع
الصفحه ٤٨٣ : : هو عدل ، أو ما
يشمله ، أو يقبل شهادته إن كان ممّن يرى العدالة شرطا أو نحو ذلك.
واختلفوا في أنّ
الصفحه ١٦٠ : ونحو ذلك (٢) ، فكيف يصحّ الخروج عن ظاهر الكتاب بخبر الواحد.
قلت : تلك الأخبار
مختلفة متعارضة ، معارضة
الصفحه ٣٢٥ : لمّا
دفعت إليهم المصاحف على ذلك الحال تصرّفوا في إعرابها ونقطها وإدغامها وإمالتها
ونحو ذلك من القوانين
الصفحه ٣٧٤ : والأصول وله نحو مائتي كتاب
منها «المنخول في أصول الفقه» صنّفه في أوّل حياته العلميّة ، وهو كتاب في حقيقة
الصفحه ٤٤ : إدّعاء القلّة فيه للمبالغة في التحقير وإن كان كثيرا
ونحو ذلك (٤) ، فلا يثبت كونها (٥) حقيقة ، مع أنّه لا
الصفحه ٩٢ : الثياب ، وملاحظة كتاب الصوم له مدخليّة في أحكام الاستحاضة والحيض ونحو ذلك
، وهكذا.
وقد صار الآن
تتبّع
الصفحه ٢٧ : التركيبيّة تفاوت في أوضاع
المفردات ، كما في صورة التوصيف والتقييد والاستثناء ونحو ذلك. فالمعتبر في وضع
الصفحه ١٢٣ : تمّ
الكلام النحويّ وإن لم يتمّ الكلام الاصطلاحي بعد. والمعيار في صحّة الفهم هو
الأوّل وإن كان للمتكلّم