الصفحه ١٤ : وقفت على
الأجراع من تبن ،
وما وقوف كبير
السنّ في الدمن
تِبنِينُ : بكسر
أوله
الصفحه ٣١٦ : في آخر حدودها من جهة الحجاز ، وهو على البحر في شرقي القلزم ،
وقيل : الحوراء منهل ، وقيل : الحورا
الصفحه ٢٣٤ : فيما قيل
، قال أبو المنذر : أول من اتخذ العزّى ظالم بن أسعد وكانت بواد من نخلة الشامية
يقال له حراض
الصفحه ٥٢ : ، فإنها
أول من بنى بتنيس وسمتها باسمها ، وكانت ذات حدائق وبساتين ، وأجرت النيل إليها ،
ولم يكن هناك بحر
الصفحه ٢٣ : ،
أسفله جدب
وأعلاه قرف
وضبطه الأصمعي
بفتح أوله وثانيه فقال :
أراحني الرحمن من قبل ترف
والقرف
الصفحه ٣٧٣ : .
الخَشْرَمَةُ : واد
قرب ينبع يصب في البحر.
خُشُّ : بضم أوله
، وتشديد ثانيه : من قرى أسفرايين من أعمال نيسابور
الصفحه ٤٣٢ : ومعاوية بن أبي سفيان وأبي أسامة الباهلي وغيرهم ، روى عنه عمر بن عبد
العزيز ، وهو من رواة الأوزاعي ، وبرد
الصفحه ٢٣٥ : الموصل والشام والروم ، قيل : سميت بهاران
أخي إبراهيم ، عليه السلام ، لأنه أول من بناها فعرّبت فقيل حرّان
الصفحه ٣٤٥ :
الله الجرجاني ،
مات سنة نيف وثلاثين وأربعمائة.
الخبيءُ : بوزن
فعيل ، بفتح أوله ، من خبأت الشي
الصفحه ١٣٣ : لسنة لدّاغة اللسان
، فنزلت برجل من بني نصر بن معاوية ثم من بني كلفة فلم يقرها ، فقالت فيه :
سرت
الصفحه ٢٤٧ : مقبرة ، فهو يصرف من الأول ولا يصرف من الثاني ، وأنشد لعامر بن الطفيل
:
فلأبغينّكم قنا
وعوارضا
الصفحه ١٠٥ :
المسلمين حمص ، وشحنها بالرجال ، وبنى معاوية بجبلة حصنا خارجا من الحصن الرومي
القديم ، وكان سكان الحصن
الصفحه ٢٤٨ :
وادي القرى من جهة
المدينة ، فيها نخل وعيون ، وقال السكّري : حرة ليلى معروفة في بلاد بني كلاب ،
بعث
الصفحه ٤٧٤ : : رعبان وتل باشر وبرج
الرّصاص ، كلها في ربيع الأول من السنة ، وبلغ عسكره إلى حدود بزاعة ، وانتهى ذلك
إلى
الصفحه ١٤٥ : غليلي
(١) والجفار أيضا : أرض من مسيرة سبعة أيام بين فلسطين ومصر ،
أولها رفح من جهة الشام