الصفحه ٥٦ : الثقفي أخاه الحكم في البحر من عمان لفتح فارس ، ففتح
مدينة بركاوان ثم سار إلى توّج ، وهي أرض أردشير خرّه
الصفحه ٣٢٩ : أي أقيموا به ، وقال الزّجاجي : كان أول من نزل بها مالك بن زهير بن
عمرو بن فهم بن تيم الله بن أسد بن
الصفحه ٢٤٩ : الأول ، وقيل : وأقم اسم أطم من آطام المدينة إليه تضاف الحرة ، وهو من
قولهم : وقمت الرجل عن حاجته إذا
الصفحه ٢٧٠ :
، وكذلك الجمع ، يقال : فلان من الحضارمة مثل المهالبة ، وقيل : سميت بحاضر ميّت
وهو أول من نزلها ، ثم خفف
الصفحه ٢٥٠ : وانتهاؤه إلى دجلة كهيئة نصف دائرة ، وله
عدة أبواب ، وأولها من جهة الغرب باب
__________________
(١) هكذا
الصفحه ٣٦٨ : الأرصاد وعشور التجارات على رسوم لهم
من كل طريق وبحر ونهر ، ولهم وظائف على أهل المحالّ والنواحي من كل صنف
الصفحه ١٣٢ : يجفف فيه التمر : موضع بين سواج والنير باللعباء من أرض
نجد.
جَرّى : بفتح أوله
، وتشديد ثانيه ، والقصر
الصفحه ٥٤٣ : دمشق ، قال ابن أبي العجائز وهو يذكر من كان من بني أمية بدمشق : عبد الكريم
بن أبي معاوية بن أبي محمد بن
الصفحه ٢٠٩ : الصعاليك من سادات بكر بن وائل وفرسانهم ، قتله
حاجب بن زرارة ، وفي ذلك يقول :
فإن تقتلوا منّا
كريما
الصفحه ٣٢ : وادي شفدد ، وبينها وبين البحر المغربي نحو ميل ، ويمد وادي شفدد
شعبتين تقع إليه إحداهما من بلد دنهاجة من
الصفحه ٨٠ : ؛ وقد اختلفوا في أول من قطع الدرب ، وهو درب بغراس ، فقيل قطعه
ميسرة بن مسروق العبسي ، وجّهه أبو عبيدة
الصفحه ٤٨٤ : : هذه
بليدة رأيتها أنا ترفأ إليها سفن البحر التي تقدم من ناحية الهند ، وهي على ضفة
نهر عسكر مكرم تتصل
الصفحه ٢٧٩ : بعد
كظومهن بحرّة
من ذي الأبارق ،
إذ رعين حقيلا
قال ثعلب : سألني
محمد بن عبد
الصفحه ٣٣٠ : كلمتهم واحدة ، وكان من اجتماع
القبائل بالبحرين وتحالفهم وتعاقدهم أزمان ملوك الطوائف الذين ملّكهم الإسكندر
الصفحه ٤٧٠ : ، وبعد الألف نون : ماء لبني بحر من بني زهير
بن جنّاب الكلبيّين بالشام.
دِمَقْرَاتُ : بكسر
أوله ، وفتح