الصفحه ٣٣١ :
من الملوك ، وهو
أول ملوك هذا البيت من آل نصر ، ولذلك يقول ابن رومانس الكلبي وهو أخو النعمان
لأمه
الصفحه ٣٧١ : الرمان ،
ينسب إليها من المتأخرين أحمد بن مبشر بن يزيد بن عليّ المقري أبو العباس الواسطي
، صحب صدقة بن
الصفحه ٣٩٦ :
ولكنّ البعوث
جرت علينا ،
فصرنا بين تطويح
وغرم
وخافت من رمال
الصفحه ٤٧٦ : يفارق أعلاه الثلج شتاء ولا صيفا ولا يقدر أحد من الناس
أن يعلو ذروته ولا يقاربها ، ويعرف بجبل البيوراسف
الصفحه ٤٩١ : إليها قوم من أهل العلم ، منهم : أبو محمد حماد بن
محمد بن عبد الله الفراوي الأزرق الدويري أصله من الكوفة
الصفحه ٥٤٥ : صالح بن محمد بن عيسى بن
موسى الديمرتياني حدث عن الطبراني كتب عنه سعيد البقّال وسمع منه أحمد بن محمد
الصفحه ٦٠ :
الأبنوسي ، وكان ببغداد يسكن المسجد المعلق المقابل لباب النوبي من دار الخلافة ،
وكان يحفظ شعر الهذليين
الصفحه ١٠٠ :
ببغداد بالقرب من
باب الشام ، وجبّانة عرزم نسب إليها بعض أهل العلم عرزميّا ، وجبانة سالم تنسب إلى
الصفحه ١٢٣ :
قبل استيلاء التتر عليها وتخريبهم إياها ، فلا أعلم أني رأيت أعظم منها مدينة ولا
أكثر أموالا وأحسن
الصفحه ١٧٢ :
على الأديب أبي
المظفر الأبيوردي ببغداد وهمذان ، وسمع الحديث على أبي محمد الدّوني ، وسمع منه
الناس
الصفحه ١٧٩ : : القطيع
الضخم من الإبل.
جُوخَا : بالضم ،
والقصر ، وقد يفتح : اسم نهر عليه كورة واسعة في سواد بغداد
الصفحه ١٩٢ : ، بعد
جوارهم ،
متحيّرا في شرّ
جيره
من باذل للعرض
دو
ن البذل
الصفحه ١٩٦ :
الحافظ أبو عبد
الله بن النّجّار : جيّان من قرى أصبهان ثم من كورة قهاب كبيرة ، عندها مشهد مشهور
الصفحه ٢١٠ :
لكثرة من كان يعمل
فيه ، وقد بقي من هذا الحائط بقية إلى وقتنا هذا بنواحي الصعيد ، ثم إن دلوكة
أحضرت
الصفحه ٢١٩ :
عقيل : ما سال من
حرّة بني سليم وحرّة ليلى فهو الغور حتى يقطعه البحر ، وما سال من ذات عرق مغربا
فهو