الصفحه ٥٢٩ : قِنِّسْري :
على شاطئ الفرات من الجانب الشرقي في نواحي الجزيرة وديار مضر مقابل جرباس ،
وجرباس شامية ، وبين
الصفحه ٥٤٤ : ، وهم قوم من أزد اليمن ، ولهم إلى يومنا هذا منعة وحدّ
وبأس وعدد لا يستطيع السلطان قهرهم ، وإليهم أرصاد
الصفحه ٨ : الرحمن
من طرفة ،
أشهى من الشمس
بتاهرت
وذكر صاحب جغرافيا
أن تاهرت في الإقليم
الصفحه ٢٤ : : من هذا؟ فقال : رسول ملك العرب ، قال : غلامي! قال
: نعم ، قال : فأسر بي إلى بيت كثير اللحم قليل الخبز
الصفحه ٣١ : ، فقتل أبو موسى من كان في القلعة جهرا ممن لا أمان له وحمل الهرمزان إلى عمر
فاستحياه إلى أن قتله عبيد الله
الصفحه ٣٨ : الكاف ، وآخره تاء مثناة : من قرى إيلاق ؛ عن العمراني ، ويقال لها نكّت
أيضا ، بالنون.
تُكْتَمُ : بالضم
الصفحه ٤٥ : نون ، وقياسه في العربية كسر الزاي لأن
كلّ ما كان فاؤه معتلا من فعل يفعل فالمفعل مكسور العين كالموعد
الصفحه ٥٦ : ذكرها
ايضا:مدينة بفارس قريبة من كازرون شديدة الحرّ لأنها في غور من الأرض ذات نخل ،
وبناؤها باللّبين
الصفحه ٧١ :
وأعلاه لبني أسد
لأفنائهم ؛ وأنشد :
سقى الأربع
الآطار من بطن ثادق
هزيم
الصفحه ٧٧ :
حتى إذا استفرغت
منها طاقتي ،
وملأت من أسف
ضلوع سفيني
أجفلت
الصفحه ٧٩ : صحيفة وفيه ضعف ، ذكره
العقيلي في كتاب الضعفاء كذلك وقال : عبد الأعلى بن عامر الثعلبي من أهل الثعلبية
الصفحه ٨٢ :
إلى ناعم
البرديّ ، وسط عيونه ،
علاجيم جون بين
صدّ ومحفل
من
الصفحه ٨٦ :
ثنيةُ الوَدَاعِ :
بفتح الواو ؛ وهو اسم من التوديع عند الرحيل : وهي ثنية مشرفة على المدينة يطؤها
من
الصفحه ١٠١ :
ذكره الله عز وجل
في كتابه العزيز ، وهو بالأردن الأكبر بين بانياس وطبرية على اثني عشر ميلا من
طبرية
الصفحه ١١٣ : ء
لكنت منه
مكان الفرقدين
من النجوم
ذكرت تعلّة
الفتيان يوما