الصفحه ٣٠١ :
عبد الصمد بن
سلمان الحموي المعروف بالشامي ، وكان من صالحي القضاة ، تفقّه على القاضي أبي
الطيب
الصفحه ٣١٣ :
فقلت لهم : لا
ذا ولا ذاك ديدني ،
ولكنني أقبلت من
عند خالد
الصفحه ٣٣٤ : عدة قرى بين سرخس وأبيورد من
خراسان ، ومن قراها ميهنة ، وكانت مدينة كبيرة خرب أكثرها. والخابران : كورة
الصفحه ٣٥٥ :
وخرب أيضا : اسم
للأرض العريضة بين هيت والشام.
ودور الخرب : من
نواحي سرّ من رأى ، يقال : خرب الموضع
الصفحه ٣٦٠ : : قرية من قرى بسطام على طريق استرآباذ ، بها قبر أبي الحسن
عليّ بن أحمد ، له كرامات ، وقد مات يوم عاشورا
الصفحه ٣٨٣ :
جواري من حيّ
عداء كأنها
مها الرمل ذي
الأزواج ، غير عوان
جننّ
الصفحه ٤٠٧ :
أوله ، وتسكين ثانيه ، وآخره نون : مخلاف من مخاليف اليمن منسوب إلى خولان بن عمرو
ابن الحاف بن قضاعة بن
الصفحه ٤٠٨ : عيرا من
المسك حلّها
دهاقين ملك
تجتني ومرازبه
وتارك ريعان
الشباب لأهله
الصفحه ٤٢٦ :
وقال جرير :
أصاح! أليس
اليوم منتظري صحبي ،
نحيّي ديار
الحيّ من دارة الجأب
الصفحه ٤٥٧ : أصور
عندهن كأنما
يجذبنه بنوازع
الأشطان
دَعانيم : ماء
لبني الحليس من خثعم ، وهم
الصفحه ٤٩٥ :
فهذا يدل على أنها
بالشام لأنّ حوران وصرخد من رساتيق دمشق ، وقال جرير :
إنّ سليطا كاسمه
الصفحه ٥٠٩ : ،
بروجها الزهر
كاسات وطاسات
لعلّنا ، إن دعا
داعي الحمام بنا ،
نمضي وأنفسنا
منها
الصفحه ٥١١ :
دَيْرُ الرُّمَّان
: مدينة كبيرة ذات أسواق للبادية بين الرّقّة والخابور تنزلها القوافل القاصدة من
الصفحه ٥٢٤ :
بلّغاني ،
هديتما ، البردانا ،
وانزلا لي من
الدّنان دنانا
الصفحه ٥٢٨ : فيه
بالشقيق نهاره ،
فأشبع من صبغ
العذارى ملاحفه
ولاحظه بالنرجس
الغضّ أعين