الصفحه ١١٢ :
الحسن علي بن
إسماعيل الخجندي ، سمع منه أبو سعد كتاب الشافهات تصنيف علي بن إسحاق بن إبراهيم
الحنظلي
الصفحه ١٢٥ :
إلى أيام المتوكل ، فإنه كان بها رجل يقال له إسحاق بن إسماعيل فتغلب عليها
واستظهر بمن معه من المسلمين
الصفحه ١٤٨ :
عجيبة ذكرتها في أخبار امرئ القيس ابن حجر من كتابي في أخبار الشعراء.
الجُفَيرُ : تصغير
الجفر : قرية
الصفحه ١٧٨ : بن عبد الرزاق
المحتاج ، وسمع منه الحديث ، سمع منه أبو سعد بمرو وقال : مات يوم الجمعة السابع
والعشرين
الصفحه ٢٠١ :
علونا ظاهر
البيدا
ء ، والمحزون من
قلقا
الجِيفَانُ : وهو
جمع جائف نحو حائط وحيطان
الصفحه ٢٢٢ : يليهما
بعدنا من يحلها ،
ويسكن عرضا
سهلها وحزونها
ثم ركز رمحه في
وسطها ورجع إلى
الصفحه ٢٤٥ :
حَرْمَةُ : بالفتح
ثم السكون : موضع في جانب حمى ضريّة قريب من النّسار.
حَرْنَقُ : بالفتح
ثم
الصفحه ٢٤٩ : عصيت ، فإني
غير منفلت
مني اللصاب ،
فجنبا حرة النار
تدافع الناس عنا
، حين
الصفحه ٢٥٢ :
: موضع في ديار بني تغلب قريب من ذي بهدا.
حُرِّين : بالضم
ثم الكسر والتشديد ، وآخره نون : بلد قرب آمد
الصفحه ٢٥٥ :
بأطيب ، بعد
النوم ، من أم طارق ،
ولا طعم عنقود
عقار زبيبها
وقال
الصفحه ٢٦٩ :
ومقتل ضيزن وبني
أبيه ،
وإخلاء القبائل
من تزيد
أتاهم ، بالفيول
الصفحه ٢٧٥ : : ماء لبني قريط على يسار الحاجّ من الكوفة ، قال الشاعر :
ألمّا على وحش
الحفائر ، فانظرا
الصفحه ٢٨٢ : ، يقال : حلبنا وشربنا لبنا حليبا
وحلبا ، والحلب من الجباية مثل الصدقة ونحوها ، قال الزّجّاجي : سمّيت حلب
الصفحه ٢٨٣ : المهر
أحد بني الجان بن مكنّف من العماليق ، فاختط مدينة سمّيت به ، وكان ذلك على مضي
ثلاثة آلاف وتسعمائة
الصفحه ٢٩٤ :
وكان قد وقع بمصر
طاعون في سنة ٧٠ وواليها عبد العزيز فخرج هاربا من مصر ، فلما وصل حلوان هذه
استحسن