الصفحه ٣٩٤ :
خَنْعَسُ : جبل
قرب ضرية من ديار غنيّ بن أعصر.
خَنْفَرُ : قال
ابن الحائك : أبين بها مدينة حنفر
الصفحه ٤٥٤ :
وبئر دريرات
وهضب دثين
الدُّرَيْعَاءُ : قرية
من قرى زبيد باليمن ، والله أعلم.
باب الدال
الصفحه ٤ :
عارية أو هبة ، قال : بل هبة ، وأسفر إليه بوجهه ووقع منه بموقع وقال : أبى الله
أن يقال عنك إلا ما هو لك
الصفحه ٢٥ :
إن من الترك من
يستمطر في السفارة وغيرها فيمطر ويحدث ما شاء من برد وثلج ونحو ذلك ، فكنا بين
منكر
الصفحه ٤٢ :
تَلّ زَاذَن : بالزاي
، والذال المعجمة : موضع قرب الرّقّة من أرض الجزيرة ؛ عن نصر.
تَلّ زَبْدَى
الصفحه ١٥٨ :
كان معاوية يحبس
في موضع منه من يظفر به ممن ينبز بقتل عثمان بن عفان ، رضي الله عنه ؛ منهم محمد
بن
الصفحه ١٨٥ :
من الجوسق
الملعون بالري ، كلما
رأيت به داعي
المنيّة يلمع
الصفحه ٣٣٦ :
خاج ، بالجيم في
آخره ، وعهدته على البخاري ، وحكى العصائدي أنه موضع قريب من مكة ، والأول أصحّ
الصفحه ٣٦٨ :
لبود إلّا شيء
يسير بني من طين ، ولهم أسواق وحمّامات ، وفيها خلق كثير من المسلمين يقال إنهم
يزيدون
الصفحه ٣٧٤ :
خُشْمِيثَن : بضم
أوله ، وسكون ثانيه ، وكسر ميمه ثم ياء مثناة من تحتها ساكنة ، وثاء مثلثة مفتوحة
الصفحه ٣٨٨ :
الخليل ،
غداة فقدناك من
فارس؟
باب الخاء والميم وما يليهما
خَمّاءُ : بفتح
الصفحه ٣٦ :
رسالته : وسرت من
شروان في بلاد الأرمن حتى انتهيت إلى تفليس ، وهي مدينة لا إسلام وراءها ، يجري في
الصفحه ٦٣ :
لما رأيت عذاره
في خده
ناديت ، من شغفي
وحرقة ناري
:
يا أهل تنّيس وتونة
الصفحه ١٨٦ : وأكمة
بأخفافها رضّ
النوى بالمراضح
وقال البعيث :
تجاوزن من جوشين
كلّ
الصفحه ٢١١ :
سوق بتهامة ،
واستأجرت معه رجلا آخر من قريش ، قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وهو يحدث
عنها