الصفحه ٥١٧ :
بدير سمعان
قسطاس الموازين
من لم يكن همه
عينا يفجّرها
ولا النخيل ولا
ركض
الصفحه ٥١٨ :
الإيادي حيث قال :
بل تأمّل ، وأنت
أبصر مني ،
قصد دير السّوا
بعين جليّه
الصفحه ٥٣٥ :
وكانت قديما ذات
بساتين عجيبة وفواكه غريبة ، وكان هذا الدير من متنزهات بغداد لقربه وطيبه ، وفيه
الصفحه ٥٣٦ :
وهي إذا نفّس عن
دنّها
أذكى من
الرّيحان في المجلس
يسعى بها
الصفحه ٦ : : بالدال
والذال : وهي من قرى بخارى ؛ منها أبو محمد الحسن بن جعفر بن غزوان السلمي التادني
، يروي عن مالك بن
الصفحه ٢٣ :
إليها نوعا من القثاء يزرعونه بها عذيا.
تُرْعَةُ عَامِرٍ :
بالضم : موضع بالصعيد الأعلى على النيل ، يكثر
الصفحه ٢٧ :
سعيد بن عثمان بن
عفان ؛ والمشهور من أهل هذه البلدة أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي الضرير
الصفحه ٢٩ : التاء والزاي وما يليهما
تَزَاخى : بالفتح
، والخاء المعجمة : من قرى بخارى.
تِزْمَنْت : بالكسر
ثم
الصفحه ٥٠ : ،
تطلّع ريّاه من
الكفرات
تضوّع مسكا بطن
نعمان أن مشت
به زينب في نسوة
عطرات
الصفحه ٥٤ : الأبيض ، الزقزوق ، أم عبيد ، السلور ، أم الأسنان ،
الأبسارية ، اللجاة.
وينسب إليها خلق
كثير من أهل
الصفحه ٥٨ :
قسطيلية فإن من
بلادها توزر والحمّة ونفطة ، وتوزر هي أمّها ، وهي مدينة عليها سور مبني بالحجر
الصفحه ٥٩ :
سمرقند على خمسة
فراسخ منها ؛ ينسب إليها أبو عبد الله التوسكاسي السمرقندي ، روى عن يحيى بن زيد
الصفحه ٦٢ :
للمسلمين تمنع الداخل إليها والخارج منها إلا بأمر الوالي ؛ وذكر آخرون من أهل
السير أن التي افتتحها حسان بن
الصفحه ٦٨ :
تَيْمَنُ : بالفتح
، وآخره نون : موضع بين تبالة وجرش من مخاليف اليمن. وتيمن أيضا : هضبة حمراء في
الصفحه ١٠٧ : بن يوسف وأخيه القاضي المؤيد أبي إسحاق إبراهيم ، وكان الأشرف قد خرج من قفط
في سنة ٥٧٢ في الفتنة التي