الصفحه ٣٤٨ :
وعموده نهر يخرج
من بلاد الترك في حد أوزكند ثم يجتمع إليه نهر خوشاب ونهر أوش وغير ذلك فيعظم
ويمتد
الصفحه ٣٥٣ :
يتزين عندهم
بالجميل ويستتر منهم بالقبيح إلى أن كان ما كان من قضاء الله ورأي الخلفاء
الراشدين في
الصفحه ٣٦٦ : ،
هديت كتائبا
متحيّرات
ضللن من السهاد
، وكنّ لولا
سهاد القوم ،
أحسب ، هاديات
الصفحه ٣٦٩ :
غير من ذكرنا ،
والولايات في الحل والعقد والعقوبات وتدبير المملكة على خليفته خاقان به ، ورسم
الملك
الصفحه ٣٧٢ : الجبل ، والأفعى حية السهل ،
وقال ابن شميل : الخشاش من دواب الأرض والطير ما لا دماغ له ، فالحية والكروان
الصفحه ٤٠٠ : السواحل كالخليج يندّ من
البحر ، قال حمزة : وأصله هور فعرّب فقيل خور ثم جمع على الأخوار مثل ثوب وأثواب
الصفحه ٤١٩ : .
دارابْجِرْد : بعد
الألف الثانية باء موحدة ثم جيم ثم راء ، ودال مهملة : ولاية بفارس ، ينسب إليها
كثير من العلما
الصفحه ٤٣١ : وشْجى : بفتح
الواو وقد تضم ، قال المرّار :
حيّ المنازل! هل
من أهلها خبر
بدور وشجى
الصفحه ٤٥٦ :
باب الدال والشين وما يليهما
الدَّشْتُ : بفتح
أوله ، وسكون ثانيه ، وآخره تاء مثناة من فوق : قرية
الصفحه ٤٦٢ :
يدخل مع عمرو بن كلاب في دماخ أحد إلا حلفاؤهم من عادية بجبيلة ، قال : وهي دماخ
أوشال ، منها وشلان لا
الصفحه ٤٧٨ :
النيل من نواحي
الصعيد دون قوص ، وهي بليدة طيبة ذات بساتين ونخل كثيرة وكروم ، وفيها برابي كثيرة
الصفحه ٤٩٣ : وَرْدَةً
كَالدِّهانِ) ، قالوا : شبهها في اختلاف ألوانها من الفزع الأكبر بالدهن
واختلاف ألوانه أو الأديم
الصفحه ٥٠١ : ، فجاءت فاستنشدتها فأنشدتني لنفسها :
أيا رفقة من دير
بصرى تحمّلت
تؤمّ الحمى
الصفحه ٥٠٣ :
فضلة كاسه ،
فرويت من عذب
المذاق زلال
ديرُ جابيلَ : ضبطته
هكذا من خط الساجي في
الصفحه ٥٠٦ :
يا لهف نفسي مما
أكابده ،
إن لاح برق من
دير حشيان
وإن بدت