الصفحه ١٣ :
البضائع المذكورة
فوضع كل تاجر ما يخصّه من ذلك ، كل صنف على جهة ، ويذهبون عن الموضع مرحلة ، فيأتي
الصفحه ١٦ : ء ، من
تثليث ، معتمر
تَثنيثُ : بوزن
الذي قبله إلا أن عوض اللام نون ، وأما آخره فيروى بالتا
الصفحه ١٧ :
تَخْسيج : بكسر
السين ، وياء ساكنة ، وجيم : قرية على خمسة فراسخ من سمرقند ؛ منها أبو يزيد خالد
ابن
الصفحه ٤٦ :
ألواء : جمع لوى
الرمل.
تُمْتَرُ : بالضم
ثم السكون ، وفتح التاء الثانية : من قرى بخارى
الصفحه ٦٤ :
ريحها ، وهو من
التّهم ، وهو شدّة الحرّ وركود الريح ، يقال : تهم الحرّ إذا اشتدّ ، ويقال : سميت
الصفحه ٧٣ :
غينى ، الغين
معجمة مقصورة ، وثبير الأعرج ، وثبير آخر ذهب عني اسمه ، وثبير منى ، وقال الأصمعي
الصفحه ٨٧ : اطحل يسمى ثورا باسم ثور بن عبد مناة لم يجز لأنه يكون
من إضافة الشيء إلى نفسه ، ولا يسوغه إلا أن يقال إن
الصفحه ٩٨ : اشتقاقه في الجباب : وهو موضع عند ذي قار كان به يوم الجبابات ، وقد
تقدّم ؛ قال أبو زياد : الجبابة من مياه
الصفحه ١١٤ :
وقيل : جدر قرية
بالأردن ؛ قال أبو ذؤيب :
فما أن رحيق
سبتها التّجا
ر من
الصفحه ١١٧ : ماله ، فأقطعه النبي ، صلى الله عليه وسلم ، مياها عدّة ، منها جراد ، وبعض
المحدثين يقوله بالذال المعجمة
الصفحه ١٣١ :
تكون في سواج تكون
ثلاثين فما أي ماءة نحو البئر والخور وهو لبني زنباع من أبي بكر ثم تليها
الرّعشنة
الصفحه ١٣٢ :
ومسلم أهله
بجيوش سعد ،
وما ضمّ الخميس
من النهاب
قال ذلك لأن
الصفحه ١٣٩ :
جَزِيرَةُ كاوَانَ
: ويقال جزيرة بني كاوان : جزيرة عظيمة ، وهي جزيرة لافت ، وهي من بحر فارس بين
الصفحه ١٧١ :
عبد يدعى مكنفا كان أصله منها هو الذي كتب لهم الأمان ، فقال المسلمون : إن الذي
كتب إليكم عبد ، قالوا
الصفحه ١٩١ : ، ثم وقعت الخصومة حتى صار لسعد بن سواءة وجذيمة بن مالك وخنجر من
بني عمرو بن جذيمة.
الجَوَّةُ : بزيادة