الصفحه ٣٥٧ :
الخُرْجَانِ : تثنية
خرج : من نواحي المدينة ، قال بعضهم :
بروضة الخرجين
من مهجور
الصفحه ٣٦٧ : ، قال الشاعر :
برمل خزاق أسلمه الصريم
ويروى لقسّ بن
ساعدة الإيادي من قطعة يذكر فيها راوند لرواية
الصفحه ٣٧٥ : ، وذو الخصاصة ذو الفقر ، وأصله من الخصاص ، وهو كل خلل أو خرق
يكون في منخل أو باب أو سحاب أو برقع
الصفحه ٣٨٩ :
خُمْرَك : بضم
أوله ، وتسكين ثانيه : بليد بأرض الشاش من نواحي ما وراء النهر ، ينسب إليها أبو
الرجا
الصفحه ٣٩١ :
كل موضع منها
خناصرة فقال :
نظرت وصحبتي
بخناصرات
ضحيّا ، بعد ما
متع النهار
الصفحه ٤٠١ : اليزيدي قال : قال الأصمعي سألت الخليل ابن أحمد عن الخورنق
فقال ينبغي أن يكون مشتقّا من الخرنق الصغير من
الصفحه ٤٠٣ :
المقام عند
النعمان فأذن له ، فلم يزل عنده نازلا قصره الخورنق حتى صار رجلا ومات أبوه فكان
من أمره
الصفحه ٤١٣ : ذي القبر :
أسفل من خيف سلام ، وليس به منبر وإن كان آهلا ، وبه نخيل كثير وموز ورمان ،
وسكانه بنو مسروح
الصفحه ٤٤٥ :
الدَّحُولُ : بفتح
أوله : ماء بنجد في ديار بني العجلان من قيس بن عيلان ، ذكره نصر وقرنه بالدّخول
الصفحه ٤٤٦ :
بالنواصف من دد
دَدَنُ : موضع في
قول ابن مقبل :
يثنين أعناق أدم
يختلين بها
الصفحه ٤٨٦ : صاحب الأغاني
: هذه الثلاثة الأبيات ليست من هذه القطعة.
غداة طفت ع
الماء بكر بن وائل
الصفحه ٤٩٤ :
عسى أن نرى ،
والله ما شاء فاعل ،
بأكثبة الدّهنا
من الحيّ باديا
الصفحه ٥٢٥ :
دَير الغادِرِ : بالقرب
من حلوان العراق على رأس جبل ، وسمّي بهذا الاسم لأن قوما يزعمون أن أبا نواس
الصفحه ٥٢٦ :
والنصارى يعظمونه
، واجتاز به أبو نواس وفيه غلام نصرانيّ فقال فيه قصيدة ، منها :
بحجّك
الصفحه ٧ :
الصحيح : وهي كورة
كبيرة بالأندلس ذات جبال حصينة ، يخرج منها عدة أنهار ولا تدخلها ، وفيها معقل
رندة