الصفحه ٢٦٥ : أرسلان
بن داود بن سقمان صاحب حصن كيفا بعد سنة ٥٦٠.
حصن عاصم : بأرض
اليمامة.
حصن العنب : من نواحي
الصفحه ٢٨٠ :
: خرجت من بغداد من نهر المعلّى ومن بغداد من الكرخ ودخلت بغداد فابتعت كذا من
الكرخ من بغداد ، ولو لا ذلك
الصفحه ٣١٠ : النبي ، صلى الله عليه وسلم ، إلى
بدر : فسلك على ثنايا يقال لها الأصافر ثم انحطّ منها إلى بلد يقال له
الصفحه ٣١١ : : بالضم
ثم السكون ، وهي الحدقة في اللغة : وهي من مياه بني عقيل بنجد ، عن أبي زياد
الكلابي.
حَنَذُ
الصفحه ٣١٢ :
ألا حبّذا
الحنفاء والحاضر الذي
به محضر ، من
أهلها ، ومقام
الصفحه ٣٢٣ : محمد بن طوس
القصري : سألت أبا عليّ عن وزن حولايا فقال : فيه أربعة أحرف من حروف الزيادة ،
أما الألف
الصفحه ٣٣٢ : ء.
حَيْسٌ : بالسين
المهملة ، والحيس طعام يصطنعه العرب من التمر والأقط : وهو بلد وكورة من نواحي
زبيد باليمن
الصفحه ٣٤٩ :
وشربة ماء من
خدوراء بارد ،
جرى تحت أفنان
الأراك المسوّق
الصفحه ٣٧٩ : ء
والصيف تروّحوا يسيرا واستروحوا قليلا ، وقال غيره : خط الاستواء من المشرق إلى
المغرب وهو أطول خط في كرة
الصفحه ٣٨٢ :
من التتر بخراسان
في سنة ٦١٧.
الخُلْدُ : بضم
أوله ، وتسكين ثانيه : قصر بناه المنصور أمير المؤمنين
الصفحه ٣٩٢ :
فإنك قد أوعدتني
غضب الحصى ،
وأنت بذات
الرّمث من بطن خنثل
ولكنّما أوعدتني
الصفحه ٣٩٧ :
لم يسترقّوا وردّ
من وقع منهم إليهم إلى الكوفة ، قال عبد الله الفقير إليه : وهذا من أحاديث العامة
الصفحه ٣٩٨ : ويستخرجون منه الماء لشربهم ، لا يتعدّى الثلاثة أشبار إلّا نادرا ، قال :
وكانت الخيل والبغال والحمير والعجل
الصفحه ٤٢٠ :
أن الزمان
لياليه بإسحاري
وكان دينار من
أجلّ القوّاد في زمن المأمون ، وكان ولي كور الجبل
الصفحه ٤٢٣ : أبي
يسأله عن مواضع منها دار القوارير بمكة ، فكتب : فأما دار القوارير فكانت لعتبة بن
ربيعة بن عبد شمس