الصفحه ٦٥ :
تِيَاسَةُ : بزيادة
الهاء : ماء لبني قشير ؛ عن أبي زياد الكلابي ، قال : وإنما سمّيت التّياسة من أجل
الصفحه ٩٢ : علوت الشام
في رأس باذخ
من العزّ لا
يسطيعه المتناول
نفحت لنا سجل
العداوة
الصفحه ٩٣ :
الحبشة ومصر وعدن
والصين وسائر بلاد الهند ، ولها منبر ، وهي آهلة ، وشرب أهلها من البحيرة ، وهي
عين
الصفحه ١١١ :
منه أبو عبد الله
الحاكم ، وكان من الصالحين ، مات لعشر بقين من شهر رمضان سنة ٣٤١ عن إحدى وتسعين
سنة
الصفحه ١٢٤ :
سلوكه لعظم الخطر فيه إن هبّت أدنى ريح.
جَرْحَةُ : بالفتح
ثم السكون ، والحاء مهملة : من قرى عسقلان
الصفحه ١٦٠ :
المقدس لقرب جمّاعيل منها ولأن نابلس وأعمالها جميعا من مضافات البيت المقدس
وبينهما مسيرة يوم واحد ، ونشأ
الصفحه ١٨٣ :
وعمرو بن دحيم
وأبو زرعة الدمشقي وأبو زرعة وأبو حاتم الرازيّان وأبو جعفر الطبري وجماعة من
الأئمة
الصفحه ١٨٨ :
الحمار وكجوف
العير وأخرب من جوف حمار وأخلى من جوف حمار ، وقد أكثرت الشعراء من ذكره ، فمن ذلك
قول
الصفحه ١٩٤ :
خرب ما حولها من
المحالّ وبقيت هي والنصريّة والعتّابيّون ودار القزّ متّصلة بعضها ببعض كالمدينة
الصفحه ١٩٧ : بهذا النهر من هذه
البلاد التي يمرّ بها إلّا خوارزم لأنه يستقبل عنها ، ثم ينحدر من خوارزم حتى ينصب
في
الصفحه ٢٠٥ : المال وكسبه ، والحارث الكاسب ، ومنه الحديث : أصدق أسمائكم الحارث ، ومنه سمي
الأسد أبا الحارث ، والحرث
الصفحه ٢٣٧ : من ناحية القفّ
من الرغام ، وقال ثعلب : حربة رملة كثيرة البقر كأنها في بلاد هذيل ، قال أبو ذؤيب
الهذلي
الصفحه ٢٥٠ :
قروما زوت عودا
من المجد نائكا (١)
فقطّع أرحام
وقصّت جماعة ،
وعادت روايا
الحلم
الصفحه ٢٥٤ :
الحِزْمِرِيَّة : بالكسر
: منسوب إلى قوم الحزمرية من أيام العرب.
حَزْنٌ : بالنون ،
قال صاحب كتاب
الصفحه ٢٦٤ :
البحر فبطلت حجة
اليزيدي ، وهذا خبر يتداوله العلماء منذ أيام اليزيدي وإلى هذه الغاية لم أر من
أنكره