الصفحه ١٨ : للكلام على الاستعارة جاعلا المجاز
المرسل منضويا تحتها وكذلك الأمر بالنسبة إلى الكناية. ورأى أن الالتفات
الصفحه ٣١ :
علاوة على أن الأدب آلته اللغة فإذا كانت اللغة ركيكة ذهب رونق الأدب.
وذهب ابن خلدون
إلى موقف شبيه
الصفحه ٣٤ :
أفرغ إفراغا واحدا ، وسبك سبكا واحدا ، فهو يجري على اللسان كما يجري الدّهان».
٣ ـ سلامته من التعقيد
الصفحه ٤٣ : بهذا أن يخرج فنا يفوق جميع الفنون ،
ويسمو عليها.
وإذا صدر
الكلام من المتحدث على تلك الصورة وصفه
الصفحه ٦٧ : بقولهم : كان ضالا فهديناه.
وعلى المعنى
المقصود يكون الطباق مجازيا. ولو أخذ اللفظان على الحقيقة لبقي
الصفحه ٧٠ : .
وقال الشاعر :
وننكر إن
شئنا على الناس قولهم
ولا ينكرون
القول حين نقول
الصفحه ٨٩ : اللّف في صدر البيت ، ثم جاء النشر في العجز على الترتيب أوّلا
بأوّل.
ب ـ أن يكون النّشر على خلاف ترتيب
الصفحه ١٠٤ :
تمارين :
١ ـ دلّ على
الإرصاد واشرحه في ما يأتي :
١ ـ (ثُمَّ جَعَلْناكُمْ خَلائِفَ فِي
الصفحه ١٣٤ : والتضمين.
والتّضمين عند
البلاغيين (١) «أن يضمّن الشعر شيئا من شعر الغير مع التنبيه عليه إن لم يكن مشهورا
الصفحه ١٤٠ :
ركّز الجاحظ
على وظيفة البيان فحصرها في التعبير الواضح عن المعنى الخفيّ. فكيف يوفّق الشاعر
أو
الصفحه ١٤٥ : يسمّيه عبد القاهر تشبيه التمثيل. وربّما أطلق عليه اسم
الشّبه العقلي لأن التأويل من عمل العقل. هذا التشبيه
الصفحه ١٨٩ : ووجوبه. وبلغ حقيقة الأمر أي يقين شأنه ...
والحقيقة في اللغة : ما أقرّ في الاستعمال على أصل وضعه ، والمجاز
الصفحه ٢٣٠ :
ففي كلمة (خمرا)
مجاز مرسل والعلاقة مستقبلية فالآية تريد ما كان عليه الخمر قبل العصر (العنب)
وذكرت
الصفحه ٢٥٢ :
ـ كأنّ على رؤوسهم
الطّير ، كناية عن الهدوء والصّمت والإصغاء بدقّة.
ومن مميّزات
أسلوب الكناية عند
الصفحه ٣٣٣ : التكثير ، فعلى
أنّهم ذوو شأن عظيم يكون التنكير للتعظيم ، وعلى أنهم ذوو عدد كبير يكون للتكثير