الصفحه ٦٣ : بطابع المتابعة لما جاء في
كتب المتقدمين حتى لتجد أن الشواهد على أبواب البديع تكاد تكون مكررة والتعليق
الصفحه ٦١ : تقليله.
وثانيهما
عنوانه ما يرجع إلى اللفظ ويتضمن : التجنيس ، ردّ العجز على الصدر ، القلب ،
الأسجاع
الصفحه ٣٦٥ :
ـ ما لا يجري
مجرى المثل ، فهو لا يستقلّ بمعناه ، وإنّما يتوقف على ما قبله ، كقوله تعالى (ذلِكَ
الصفحه ٢٩ :
إن الكلام على
غرابة اللفظ حمل النقاد على الحديث عن التفاضل بين لفظ وآخر. ورأى الجرجاني أن
الكلمتين
الصفحه ٣٧ : مجرد متكأ يتوكأ عليه الشاعر منطلقا إلى موضوعات
جديدة. لهذا كان هذا التكرار مدروسا ساعد الشاعر على إفراغ
الصفحه ٩٨ :
يظهر له في العادة علّة ، أو يظهر له علّة غير المذكورة ، والثاني إمّا
ممكن ، أو غير ممكن
الصفحه ١٤١ : يومنا هذا ، حيث يقول (١) : «وهو علم يعرف به إيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة في
وضوح الدلالة عليه». وهذا
الصفحه ٣٤٣ : :
أ. قصر صفة على موصوف :
وهو ان تحبس
الصفة على موصوفها ، وتختص به ، فلا يتّصف بها غيره ، وإن كان يحتمل أن
الصفحه ٥٥ :
وإذا كان
الجاحظ قد ذكر التكلف فإنّه لا يعني التّصنّع أو التّصنيع بل هو يريد تصوير إرادة
هؤلاء على
الصفحه ١١٠ : .
وكقوله تعالى
أيضا (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ
الصفحه ٢١٩ :
ومثله قول
السموءل (الطويل) :
تسيل على حدّ
الظّبات نفوسنا
وليس على غير
الصفحه ٢٣ :
على موجة الصراع بين أنصار المحافظة والتقليد من جهة ، وأنصار التجديد من
جهة ثانية. هذه الحقبة عرفت
الصفحه ٩٩ :
إن خروج ورقة
البنفسج إلى الخلف وصف ثابت في زهرة البنفسج ، وهذا الخروج لا علّة له لأنه هكذا
خلق منذ
الصفحه ٢٢٩ : فِيها وَلا يَحْيى) طه : ٧٤.
ففي كلمة (مجرما)
مجاز مرسل لأن الآية ذكرت ما كان عليه في الدنيا من إجرام
الصفحه ٣٤٤ :
أ. النفي مع الاستثناء :
ويكون المقصور
عليه ما بعد أداة الاستثناء نحو :
ـ لا يفوز إلّا
المجد