الصفحه ٢٨ :
* *
*
بالعبا ملفوف ويصيح الخطيب
من يحب يتفرج اجنازة غريب
الصفحه ٤٤ : بنيسابور واختاروا محمد بن عليِّ النيسابوري فدفعوا إليه ثلاثين ألف دينار وخمسين ألف درهم وشقّة من الثياب
الصفحه ٤٢ :
من حبس ابن شاهك السجان
لمّن سمّه وچبده صار نيران
وخلاه يلوج اوحيد نحلان
الصفحه ٧٠ :
* * *
ولا واحد حضر لحسين ذاك اليوم
يخلّص جثته من سحك خيل الگوم
يواريه او يخلّص
الصفحه ٨٠ :
ب ـ طلب الخلافة: وهناك مجموعة من
السعاة لهارون على إمامنا الكاظم عليهالسلام
بحجة انه يطلب الخلافة
الصفحه ١١٦ :
بحجة من كتاب الله
تعالى، وأنتم تدّعون معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم منه شيء ألف ولا واو إلّا
الصفحه ٤٣ : المعصوم ليس بينه وبين
الله حجاب، ووعاءه يستوعب ويتلقى الفيض من الله سبحانه مباشرة، والإمام هو خليفة الله
الصفحه ٢٤ :
فقال: كراؤك جمالك من هذا الطاغية (يعني
هارون)، فقال صفوان والله ما أكريته أشراً ولا بطراً ولا
الصفحه ٥٧ : وموال وهو على خلاف ما رأيته في الطريق، ودار به الناس من حوله يسلّمون عليه، فقلت لبعض من رأيته يقرب منه
الصفحه ١٠٤ :
أطاع الله ودخل الجنّة، فأنت إذن اكرم على الله تعالى من موسى بن جعفر عليهالسلام
والله ما ينال أحد ما
الصفحه ١٥ : عليه سجيناً طول مدّته
مازال يُنقلُ من سجنٍ إلى ثانِ
جرّوه وهو يصلّي طوع بارئه
الصفحه ٥٦ : إلى فتى حسن الوجه شديد السمرة ضعيف، فوق ثيابه ثوب من صوف مشتمل بشملة في رجليه نعلان وقد جلس منفرداً
الصفحه ٧٧ : فلما انتهى إلى المدينة قال لا يدخل عليَّ رجل من أهلها أمن المكيين سواء كان من أبناء المهاجرين والأنصار
الصفحه ٧٨ : الغارمين، ويؤدوا عن المثقل ويكسو العاري وأنت أولى من يفعل ذلك. قال هارون: أفعل ذلك يا أبا الحسن.
ثم انصرف
الصفحه ٩٥ : موجزاً لقسمٍ منهم.
١ ـ الامام علي بن موسى الرضا عليهالسلام
هو الإمام الثامن من أئمة أهل البيت
الذين