الصفحه ٢٣٠ : وعثمان بن يوسف القرشى فى كتاب المنهاج فى علم الخراج : وهذه المدينة من أحسن الأشياء
تدبيرا وأوسعها أرضا
الصفحه ٢٤٣ :
أجل المواسم بمصر
فى اللهو والخلاعة وارتكاب المحرمات وأظهار الفواحش وغير ذلك وكان يركب فيه شخص من
الصفحه ١٤ : الشيء. قال أبو الصلت (١) أمية الأندلسي : أن حد مصر في الطول من مدينة برقة التي في
جنوب البحر الرومي إلي
الصفحه ٤٤ :
دنا من بابه بحمله
وأراء أن يدخله سقط كل دبيب فى القرظ لم يدخل منه شيء إلى البريا ، ثم خرب عند
الصفحه ٤٥ :
ومن عجائبها شعب
البؤقيرات بناحية أشمون من أرض الصعيد ، وهو شعب فى جبل فيه صدع تأتيه البؤقيرات
فى
الصفحه ٥٧ :
حائط العجوز ومعه رفقه ، فاقتلع أحدهم منها لبنة ، فإذا هى كبيرة جدا بخلاف
المعهود الآن من اللبن في
الصفحه ٧١ : تلك الصورة وشمالها إلى مسارب تخرج وتصب فى رمال
وغياض لا ينتفع بها من خلف خط الأستواء ، ولولا ذلك لغرق
الصفحه ١٥٤ :
فكسوها بالخضر ،
والخضر أيسر من الدبياج ، وجعلنا فى كل جهة من جهاتها مالا يقدر ما يصرفه على
نقبها
الصفحه ١٩٠ :
ذكر تشعب النيل
من بلاد علوة
ومن يسكن عليه من الأمم
أعلم أن النوبة
والمقره جنسان بلسانين
الصفحه ٢١١ :
فانهزموا الفرنج
بإذن الله وبلغت عدة من قتل من فرسان الفرنج فى هذه الواقعة ألفين وخمسمائة فارس
الصفحه ٢١٤ :
وامتنع من دخول
المراكب إليه وهو إلى اليوم على ذلك لا يقدر المراكب الكبار أن تدخل فيه ، وإنما
ينقل
الصفحه ٢٢٠ :
بالقلم القديم ،
وو كانت فى القديم مسلتان قائمتان ثم خربت أحدهما وانصدعت من نصفها لعظم ثقلها.
قال
الصفحه ٢٣٤ :
ذكر أسابيع أيام
أعلم أن القدماء
من الفرس وقبط مصر الأول لم يكونوا يستعملون الأسابيع من الأيام فى
الصفحه ٢٦٠ :
دهرا طويلا ليس به مكان عامرة حتي صار مقطع طريق إلي أن عمرة المقر الأتابكى
المقدم ذكره وجرف ما كان به من
الصفحه ٦١ :
وبمصر كنوز يوسف
عليه السلام وكنوز الملوك من قبله ، والملوك من بعده ، لأنهم كانوا يكنزون ما يفضل
من