الصفحه ٥٤ : جعل
بين يديه شيئا من المال على قدر بضاعته ، فإن تجاوزه ولو يمن بعد من غير أن يضع
بين يديه المال ، لم
الصفحه ٧٢ :
وقال آخرون هذه
الأنهار من ثلوج تتكاثف ويذيبها الحر فتسيل إلى هذه الأنهار ويشقى من عليها لما
يريد
الصفحه ٧٧ :
ومنها أن فيضه
أبدا في وقت واحد فلو كان بالسيل لاختلف بعض الإختلاف. ومنها أنه قد يجيء السيل فى
غير
الصفحه ١٢٨ :
قرية سوى المنى
والكفور ، كورة نوسا إحدى وعشرون قرية سوى المنى والكفور ، كورة الأوسية أربعون
قرية
الصفحه ١٤٨ :
وجعل فى الهرم
الملون أحبار الكهنة فى توابيت من صوان أسود ، مع كل كاهن مصحف فيه عجائب صناعاته
الصفحه ١٩٦ :
ذكر صحراء عيذاب
أعلم أن الحجاج
المصرى والمغرب أقاموا نحو من مائتى سنة لا يتوجهون إلى مكة إلا من
الصفحه ٢٥٨ :
[ق ٢٤٤ أ] قد أخطأ
الناس في العدد الذي ما عدوا من مبعثه ولا من وفاته وإنما عدوا من مقدمة إلي
الصفحه ٨٠ :
يصير الماء عند
كسر كل سد من الأسداد في كل خليج ، ثم يفتح ترع من الخليج إلى الخليج إلي ما علي
الصفحه ١٨٩ :
المصعدة من الأقصر
وهى أول بلدهم ولا يتجاوزها أحد من المسلمين ولا من غيرهم إلا بإذن من صاحب الجبل
الصفحه ٢١٠ : شهر صفر قصدوا دمياط فإذا أبواب المدينة مفتوحة ولا فيها أحد ، فظنوا الفرنج [ق
١٨٩ أ] أن ذلك مكيدة من
الصفحه ١٧ :
إليه [ق ٨ أ]
الأشبان في أن يجعل بينهم وبين البربر خليجا من البحر يمكن به احتراز كل طائفة عن
الأخري
الصفحه ٦٩ :
ومبدأ هذا الجبل
هنا وراء قبة عن شرقها وبعده منها خمس عشر درجة يقال لهذا الجبل فى أوله المجرد ثم
الصفحه ١١٣ :
فلابد من أخذ شىء
من دقيق القمح ، واعجنه بماء النيل فى إناء فخار قد عمل من طين مر عليه النيل
الصفحه ١٣٨ : النبطية قيل : ولما كان فى سنة ست وثمانمائة انحسر الماء عن
قطعة أرض من بركة الفيوم التى يقال لها اليوم بحر
الصفحه ١٣٩ :
فى القديم بأرض
الصعيد من خمسة دنانير إلى ثلاثة وفى دلاص ثلاثة عشر دينار وفيما عدا ذلك ثلاث
دنانير