الصفحه ٣٢ :
قال ابن سعد (١) : أخبرنا محمد بن عمر الواقدى (٢) عن أشياخه قال : أهدى المقوقس صاحب الإسكندرية إلى
الصفحه ٤٦ : ، إذا تركت اليد على ذبلت ، وإذا رفعت عنها تراجعت ، وقد حملت إلى مصر
وشوهدت. وبها نوع من الخشب يرسب فى
الصفحه ١٥١ : فى هدمه [ق
١٢٩ ب] وأقاموا على ذلك شهور ثم تركوه عن عجز.
وقال أبو الحسن
المسعودى : كانت القوم يبنون
الصفحه ٩٧ : الأفلال
شرقا ومغربا
وحافاته أيضا
تحف باملاك
[ق ٨٠ ب]
وما قيل
في إفراط زيادة
الصفحه ٢٥٤ :
منشورة بنقل السنة
الخراجية إلي السنة الهلالية والمطابقة بين اسمها الموافقة للشهور العربية [٢٣٨
الصفحه ١٦٥ : من بعده ولده عيقام وقد حكى عنه أهل مصر حكايات لا تصدقها العقول.
ويقال أن إدريس
عليه السلام رفع في
الصفحه ١٢٥ : :
جزيرة البحر
هامت
بها عقول سليمة
لما خوت حسن
معنى
وبسطه
الصفحه ٢٥٧ :
الصديق رضى الله عنه بالناس ، ثم حج رسول الله صلي الله عليه وسلم في السنة
العاشرة ، وحجة الوداع لوقوع الحج
الصفحه ٣٠ : ء إلي لبس الفرو والاصطلاء بالنار الذي لا يستغني
عنه أهل الشام كما أنهم أيضا في الصيف غير محتاجين إلي
الصفحه ٢٤ : (٢) [ق ١٣ أ] رضي الله
عنه أنه سمع رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول «إذا فتح الله عليكم بعدى مصر
فأتخذوا
الصفحه ١٣٣ : أبى بكر رضى الله عنه بذلك بما كان
يعمل فى زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما كانت خلافة عمر بن
الصفحه ١٠٣ :
إلى وادى مصر.
وذكر ابن قتيبة فى
كتاب غريب الحديث جرير بن عبد الله البجلى (١) حين سأله رسول الله صلى
الصفحه ٢٥٨ : التاريخ من أول المحرم في تلك السنة ، ثم أحصوا من أول
يوم في [ق ٢٤٤ ب] المحرم إلي آخر يوم من عمر رسول الله
الصفحه ٢٥ :
وعن مسلم بن يسار (١) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال استوصوا بالقبط
خيرا فأنكم ستجدنونهم
الصفحه ٩ : للاعتماد في كل أمر عليه ، وصرف أخرون عن كل مكروه وفضيلة ، وقيض
لهم قرنا قادوهم إلى ذميمة من الأخلاق ورذيلة