الصفحه ١٣٨ : النبطية قيل : ولما كان فى سنة ست وثمانمائة انحسر الماء عن
قطعة أرض من بركة الفيوم التى يقال لها اليوم بحر
الصفحه ٢٤١ : عباس رضى الله عنه قال أن فرعون لما قال للملأ
من قومه أن هذا الساحر عليهم ، وقالوا له ابعث إلى السحرة
الصفحه ٧٨ : ء
دفعة فلو كان سبيلا وهم على أعلا المصب ، لقالوا : قد أرتفع المطر عن الأرض التي
تسيل منها السيل ومنها أن
الصفحه ١٠٧ : مصر الشاربون منه دمويين محتاجين إلى استفراغ [ق ٨٧ ب] الدم عن أبدانهم فى كل
مدة قصيرة.
فمن كان عالما
الصفحه ٢٤٣ : من اللهو واللعب ما يخرجون به عن انوروز وربما كان يقتل فيه
الناس نحو أثنين أو ثلاثة أو أكثر من ذلك إلى
الصفحه ٧٠ : كان أكبرهم ولذلك أغضوا
عنه.
فيقال أنه أرسل
هرمس الكاهن المصرى إلى جبل القمرى الذى يخرج النيل من تحته
الصفحه ١٦٠ :
وقال ابن عبد
الحكم عن الليث بن سعد قال : سأل المقوقس عمرو بن العاص أن يبيعه سفح الجبل المقطم
الصفحه ٨٣ : فاعتقله فأقام في السجن يقصده الناس يروون عنه
الحديث ويفتيهم ، وهو باق علي القضاء إلي أن توفي في سجنه بمصر
الصفحه ١٤٩ : سقط ميتا ، فحملوه ومضوا فأخذهم الخفراء وأتوا بهم إلى
الوالى فحدثوه خبرهم ثم ساء لهم عن الكلام الذى
الصفحه ٥٣ :
ولم يزل هذا
الملعب تقصده الأمم ، فإنه لم يكن له نظير ولا عمل في العالم مثله إلى أن هدمه بعض
الملوك
الصفحه ٦٣ :
فانية ، وإلي جانب
كل التماثيل منها نوع من الأبنية كالبرابي وغيرها من المرمر والرخام وفيه من
الطلا
الصفحه ١٦٧ : أصابتها علة فى موضع من جسمها أتت إلى
هذه الصورة ومسحت الموضع الذى تشكوا منه فتزول عنها العلة وأن قل لبنها
الصفحه ١٦٩ : جعفر
محمد بن جرير الطبرى فى كتاب جامع البيان فى تفسير القرآن عن السدى أنه قال كان
موسى عليه السلام حين
الصفحه ١٧٣ : فوق بعض ، وكانت الدابة تصعد
بحملها إلى سائر البيوت من داخل المنار ، ولهذه البيوت [ق ١٥٢ أ] طاقات تشرف
الصفحه ٢١٢ : جزيل وزفرجوا عنه
وعن أقاربه ، ورحل إلى بلاده وحلفوه أنه لا يغدروا لا يعتدى على بلاد المسلمين ثم
بعدد