الصفحه ١١٧ : فى ذلك مائة ألف ألف دينار ، فأتى بذلك كله إلى فرعون
فسأله عن ذلك فأخبره بما فعل فى حفر الخليج ، فقال
الصفحه ٧٥ : ، ففطنوا لاستحالة كونه سائلا عن سيل حامل ونسبوا توقفه إلى الريح والرمل
وهما استقص الهواء واستقص الأرض
الصفحه ١١٤ : الماردينى من السلطان أن يخرجا إلى الصيد ويغيبا مدة فلم
يرضى السلطان بذلك وأراد صرفهما عن السفر. فقال لهما
الصفحه ٢٣ : (٢) كانت الجنات بحافتى النيل من أوله إلي أخره في الجانبين
جميعا ما بين أسوان إلي رشيد وهي سبعة خليج ، خليج
الصفحه ٨٥ :
فكتب عمر إلي عمرو
يسأله عن شرح الحال ، فأجابه إني وجدت ما تروي به مصر حتي لا يقحط أهلها أربع عشرة
الصفحه ٢٤٠ :
يقال له شلبشتر وقد فر منك خوفا ، فإذا حضر إلى عندك أسمع منه جميع ما يأمرك به
وإنتهى جميع ما ينهاك عنه
الصفحه ١١٦ : إلى رشيد وسبع خلجان متصلة لا ينقطع منها شىء عن
شىء ، والزرع ما بين الجبلين من أول مصر إلى آخرها مما
الصفحه ٢١ : ولم يعبد الأصنام
ولم يصل إلى هذا المكان أحدا إلا من يكون ولدته سبعة ملوك تدين بدين الملك الديان
وذلك
الصفحه ٢٢٨ : بذلك القول مرة أخرى. فقال لهم الملك هلموا إلى
شىء تختبروه به فيظهر لكم ما قلتوه عنه.
وكانت أرض الفيوم
الصفحه ١٣١ : يشمت الأعداء بى وبكت بكاءا شديدا ، فوقف لها
المأمون وثنى عنان فرسه إليها ونزل عندها فجاء ولدها إلى صاحب
الصفحه ٢١١ :
وانهزموا الباقى ، ووردت البشائر بذلك إلى المصرية ودقت الكوسات وزينت القاهرة
وذلك فى سنة ثمان وأربعين
الصفحه ١٤ : الشيء. قال أبو الصلت (١) أمية الأندلسي : أن حد مصر في الطول من مدينة برقة التي في
جنوب البحر الرومي إلي
الصفحه ١٧٩ : الخطاب رضى الله عنه ، وقد أيطا عليه خبر الفتح ، فكتب
إلى عمرو بن العاص إنى قد وجهت معك جيش كل رجل مقوم
الصفحه ١٩٩ : عبد
الحكيم : لما بعث عمرو بن العاص قيس بن الحارث إلي الصعيد ، فسار حتى أتى القيس
فنزل بها فسميت به وهو
الصفحه ٧٢ :
وقال آخرون هذه
الأنهار من ثلوج تتكاثف ويذيبها الحر فتسيل إلى هذه الأنهار ويشقى من عليها لما
يريد