الصفحه ٢٨ :
ودخل مصر من
الأنبياء إبراهيم الخليل ويعقوب ويوسف والأسباط وأرميا ، وكان من أهلها مؤمن آل
فرعون
الصفحه ١٠ : الخلائق أجمعين ، وختم به الأنبياء والمرسلين
أعطاه ما لم يعط من الفضل أحدا من العالمين ، وعلى آله وصحابته
الصفحه ٢٥ : نعم الأعوان على قتال عدوكم» (٢).
قال مروان القصاص (٣) : صاهر القبط من الأنبياء إبراهيم الخليل تسري
الصفحه ٢٧ : ، ومن فضائل مصر : أنه ولد بها من الأنبياء
موسي وهارون ويوشع وعيسي بقرية يقال لها اهناس (٣) من نواحي صعيد
الصفحه ٣١ : مخرجه من الشام ، وهناك كانت تخرج الأنبياء
من قبله فأراه قد خرج من العرب في أرض جهد وبؤس ، والقبط لا
الصفحه ٤٥ : ء [والأنبياء](٢).
ومن عجائبها
الفرما وهى أكثر عجائب وأكثر آثارا. من عجائبها الفيوم ومن عجائبها نيلها ومن
الصفحه ٦٥ : موسي في قصص الأنبياء أن فرعون لما هلك وقومه وآمنت
بنو إسرائيل فاعليته ، ندب موسى عليه السلام من نقبائه
الصفحه ١٩٢ :
ينزلوا وهم لا يعرفون أحدا من الأنبياء ولا الرسل ولا ما نزل الله تعالى من الكتب
، ولكن تعبدون الله تعالى
الصفحه ٢٣٤ : الشهور ، وأول
من استعملها أهل الجانب الغربى ولا سيما أهل الشام من أجل ظهور الأنبياء عليهم
السلام وهناك
الصفحه ٢٧٧ : سنته في مدح
__________________
(١) ٣١ م البقرة : ٢
(٢) ٣٣ ك الأنبياء :
٢١.
الصفحه ٢٩ : وتعتني به ملوك النصرانية تترامي علي طلبه ، والنصاري
كافة تعتقد تعظمه ، وتري أنه لا يتم تنصير نصراني حتي
الصفحه ٣٥ :
وكاف أخرى كلمة عجيبة اسم لقلعة حصينة جدا فى طرف الشام من نواحى البلقاء فى
جبالها بين أيلة وبحر القلزم
الصفحه ١٠٤ :
، لأنه ليس فيه أمطار كافية ولا عيون جارية نعم أرضه إلا فى بعض أقليم الفيوم.
ولله در القائل
الصفحه ١١٣ : هب مر يسبا فإنه يكون غير
كاف ، ويعتبر [ق ٩٣ أ] أيضا إذا مطر مطر فى شهر بابه ولو مطر قليل ، فإنه ينظر