الصفحه ٣٢ : دوابه إليه وسمي البغلة الدلدل وسما الحمار يعفورا
وأعجبه العسل ، فسأل من أين هذا العسل ، فقيل له من بنها
الصفحه ٤٥ : فى
السماء نحو [من](١) خمسين ذراعا ، وهما محمولان على وجه الأرض ، وفيهما صورة
إنسان على دابة تراه
الصفحه ٤٧ :
اللذان أهبطا من السماء ، وكانا فى بئر يقال له «افتارة» وكانا يعلمان أهل مصر
السحر. وكان يقال أن الملك
الصفحه ٦١ : ، ثم ملك أيضا برومية
قسطنطين الأكبر ثم انتقل إلى نرنيطة وبنى عليها سورا وسماها قسطنطينية وهى دار
ملكهم
الصفحه ٩٣ : القاهرة ،
اشتغل بالفقه والأدب وجاور بمكة فتوفى فيها. له ديوان شعر سماه مطلع النورين
والوشاح المفصل ، ولد
الصفحه ٩٧ : :
سمى النيل إذ
يحكى السماء فى انبساطه
فالله ما أحلى
وأصدقه حاكى
تسير به
الصفحه ٩٩ : بالقاهرة سنة ٧١٦ ه / ١٣١٧ م ، صنف الأشباه والنظائر في فقه
الشافعية ، وله ديوان سماه طراز الدار.
الصفحه ١٥٥ :
:
خليلى ما تحت
السماء بنية
تماثل فى
اتقانها هرمى مصر
بناء يخاف الدهر
منه وكل ما
الصفحه ١٦٥ : بذلك الخطاطيف ولا تفلته حتى يقر بظلمه ، ويخرج
منه لخصمه وعمل صنم من كدان أسود وسماه [ق ١٤٣ أ] عبد زحل
الصفحه ١٧٤ : قد خيمت فى
كبد السماء
الصفحه ١٩٣ : وقالوا ربنا قد نزل من
السماء وهو جالس تحت هذه الشجرة فجعلوا ينطوون إليه من بعد ويعظمونه.
ومن العجائب
الصفحه ٢٢١ : عليها سور مما يلى البحر وبنائها الأسواق والحمامات
والفنادق وسماها المنصورة لكونه انتصر هناك على الفرنج
الصفحه ٢٢٩ : من ملكوت السماء
فقال يوسف نعم وأمر ببنيان القرى وحد لها حدودا وكانت أول قرية عمرت بالفيوم قرية
يقال
الصفحه ٢٣٦ : من قيامه خرج إلى بيت عينا والتلاميذ معه فرفع يده
وبارك عليهم وصعد إلى السماء وذلك عند إكماله ثلاث
الصفحه ٢٣٩ : ، ثم صعد إلى السماء عيد الصليب يعمل فى اليوم السابع عشر من توت وهو
من الأعياد المحدثة وسببه ظهور الصليب