الصفحه ١٧٧ :
وقال ابن الفريانى
: أنه شاد فى مدينة أفريقية قبرا احتقر فإذا فيه جثة رجل من العادية فكان قدر عظم
الصفحه ٢٤١ : المصريين قديما وحديثا [ق ٢٢٣ ب] قال الحافظ أبو الحافظ أبو القاسم على
بن عساكر فى تاريخ دمشق من حديث ابن
الصفحه ٥٧ : ابن عبد
الحكيم : ثم أن ساحرة يقال لها تدوره (١) ، وكانت السحرة تعظمها وتقدمها في علمهم وسحرهم. فبعث
الصفحه ٢٣٧ : شعرى وليتنى
كنت أدرى
ساعة الصلب ابن
كان أبوه
حين خلا ابنه
رهين الأعادى
الصفحه ٩٩ : قال الشيخ صدر الدين ابن الوكيل كشاجم (٣) :
كان البحر ميدان
وفيه
من السفن التى
الصفحه ٨٢ : فسطاط مصر ، ويمر حتي يصب في البحر الشامى.
وقد استفيض ببلاد
السودان أن النيل في أصله ينحدر من جبال
الصفحه ١٠٣ :
إلى وادى مصر.
وذكر ابن قتيبة فى
كتاب غريب الحديث جرير بن عبد الله البجلى (١) حين سأله رسول الله صلى
الصفحه ١٩٩ :
ذكر القيس
أعلم أن القيس من
البلاد التى تجاور مدينة البهنسا وكان يقال لقيس والبهنسا.
قال ابن
الصفحه ٥ :
العربية كتابا من كتب التراث الهامة وهو كتاب :
«نزهة الأمم فى العجائب والحكم»
للمؤرخ ابن إياس
هو محمد
الصفحه ١٠٠ :
[ق ٨٢ ب] وقال ابن رشيق ضد ذلك :
خلقت طينا وماء
البحر يتلفه
والقلب فيه نفور
من
الصفحه ١١٧ :
خليج سردوس
حفره هامان قال بن
وصيف شاه : جلس فرعون على سرسر الملك ، وحاز جميع ما كان في خزائن من
الصفحه ١٦٩ : ء من الرخام فى خانقته وجامعه الذين بخط
الصليبة.
وقال ابن خرداذبة
مدينة منف هى مدينة فرعون التى كان
الصفحه ١٧٦ : يحملون ما عملوه بعد النحت ، ويقال أن عمود السوارى الموجودة الآن كان قد
أتابه الثبوت ابن مرة العادى وهو
الصفحه ١٩٥ : ء [ق ١٧٤ أ] وقد تهدم ولم يبق منه إلا يسير.
قال ابن عبد الحكم
فى كتاب فتوح مصر : وبقيت مصر بعد غرق فرعون
الصفحه ١٢٣ : ابن مكانس فى سواقى الهمايل بشاطىء النيل ، فقام
البدر البشتكى :
هذا البدر فى
سواقى الهمايل