الصفحه ٤٩ : بقرة لها ضرعان ، إذا انعقد لبن امرأة أتتها ومسحتها
بيديها ، فإنه يدر لبنها لوقتها.
وعمل للتماسيح
طلسم
الصفحه ٥٤ : حداها تمثال
بقرة ذات قرنين وضرعين من نحاس أحمر مملوء بذهب ، وفرش الهيكل بحشيشة الزهرة
يبدلونها فى كل
الصفحه ١٠٩ : فتغرقها ، ورعيها فى البر العشب ، وحافرها
مشقوق كحافر البقر وهو يأكل التمساح أكلا ذريعا.
وأتفق أن بعض
الصفحه ١٣١ : وليلة [ق ١٠٨ ب] فمر بقرية يقال لها طاء النمل فلم يدخلها لحقارتها. فلما
تجاوزها المأمون خرجت إليه عجور
الصفحه ١٩٣ : عندهم
أن الحياة تخرج من الغدير وتلف ذنبها على البقرة فتقتلها وعندهم حياة ليس لها رأس
ولا ذنب وهي سوا
الصفحه ١٩٤ : الحيوانات من الإبل والبقر والغنم وبها بضائع تحمل منها إلى بلاد النوبة
وعلى خمسة عشر يوما من أسوان معدن الذهب
الصفحه ٢٧٧ : سنته في مدح
__________________
(١) ٣١ م البقرة : ٢
(٢) ٣٣ ك الأنبياء :
٢١.
الصفحه ٤٦ : الكنيسة المعلقة ، صنم من نحاس على خلقة الجمل ، وعليه رجل راكب
عليه عمامة [منتكب قوسا عربية](١) وفى رجليه
الصفحه ٢٠٠ :
وكان بها من
العجائب شكل جمل من حجر كأكبر ما يكون من الجمال وأحسنها هيئة وهو قائم على أربعة
مستقبل بوجهه
الصفحه ١٩٧ :
ذكر مدينة ارجنوس
هذه المدينة من
جملة عمل البهنسا وبها كنيسة بظاهرها ، فيها بئر يقال لها بئر شوش
الصفحه ٢٣٩ : التبرك وكان خميس العدس من جملة المراسم العظيمة بمصر
يباع فيه فى أسواق القاهرة وأعمالها من البيض المصبوغ
الصفحه ٢٩ : وتعتني به ملوك النصرانية تترامي علي طلبه ، والنصاري
كافة تعتقد تعظمه ، وتري أنه لا يتم تنصير نصراني حتي
الصفحه ٣٥ :
وكاف أخرى كلمة عجيبة اسم لقلعة حصينة جدا فى طرف الشام من نواحى البلقاء فى
جبالها بين أيلة وبحر القلزم
الصفحه ١٠٤ :
، لأنه ليس فيه أمطار كافية ولا عيون جارية نعم أرضه إلا فى بعض أقليم الفيوم.
ولله در القائل
الصفحه ١١٣ : هب مر يسبا فإنه يكون غير
كاف ، ويعتبر [ق ٩٣ أ] أيضا إذا مطر مطر فى شهر بابه ولو مطر قليل ، فإنه ينظر