الصفحه ١١١ : تخرج من جوفه ، وتخرج بعد موته ،
وهذه الدويبة نحو الذراع على صورة ابن عرس ، ذات قوائم شتى ومخالب
الصفحه ١٢٢ : كذا جرى
ولكنه نحو
القناطر مذاتى
بحرا عليها
معجبا ـ فتقنطرا
وقال
الصفحه ١٣٣ : ما بين كنانه
وزويلة ونحوها من طوائف البربر وفيهم الروم والصقالبة وهم فى العدد ما يحصوا
لكثرتهم
الصفحه ١٣٥ : زراعية فترعاه المواشى أو ينبت
الحطب ونحوه ، وقسم سابع لا يشمله ماء النيل فهو فقر ، وهذا القسم منه ما لم
الصفحه ١٣٨ : من البدار إلى ثلاث ويبات ونحوها ، ويدرك فى برمودة ، ويتحصل من
فدانه ما بين عشرين أردبا إلى ما دون ذلك
الصفحه ١٤٠ :
ب] وارتفع سقى القصب عند ذلك ماء الراحة حتى يعلوا على الأرض القصب نحو شبر ثم
يفطم بعد ذلك فإذا عمل ما قلناه
الصفحه ١٤٦ : نحو السماء وكواكبها قد خالطتنا فى
صور شتى مختلفة الأشكال ، وكان الناس قد جعلوا إلى قصر الملك وهم
الصفحه ١٤٩ : وشراب وحبال وشمع ونحوه ونزلوا من الزلاقة فرأوا
فيها من الخفاش ما يكون [ق ١٢٧ ب] قدر العقبان يضرب وجوههم
الصفحه ١٥٤ : عثمان بن صلاح الدين يوسف بن أيوب أراد أن يهدم هذه الأهرام فأخرج
جماعة من الحجارين والنقابين وأقاموا نحو
الصفحه ١٥٧ :
جملة صوفية الخانقاه الصلاحية سعيد السعداء ، وأقام فى نحو سنة ثمانين وسبعمائة
يتغير
الصفحه ١٧٢ :
تمثال يدور مع الشمس أين ما كانت من الفلك ومنها تمثال يشير بيده فى البحر إذا صار
العدو منه على نحو من
الصفحه ١٧٣ : ذراعا ، وكان
طوله قديما نحو من أربعمائة ذراع فتهدمت علي [ق ١٥٣ أ] طول الزمان وترادف الزلازل
والأمطار
الصفحه ١٧٥ : هذا ما يكون أبدا.
ذكر عمود السوارى
هذا العمود حجر
أحمر منقط وهو من الصوان المانع وكان خوله نحو
الصفحه ١٧٧ : الشامى فيكون ذلك على هذا الوزن
نحو أثنى عشر رطلا بالمصرى فسبحان الخلاق.
ذكر طرف يسير
مما قيل فى
الصفحه ١٨٢ : النواحى. فاجتمع من ذلك نحو الأربعين ألف إنسان وذلك
فى عشرين يوما ووقع العمل فى شهر رجب من السنة المذكورة