الصفحه ٥٨ : من نحو الحجاز واليمن عورت تلك الصور التى في البريا من
الإبل
الصفحه ٥٩ :
وغيرها ، فيتعور [ق
٤٤ ب] عيون الإبل من الجيش وإذا كان الجيش من نحو الشام ما فعل بما وصفنا فى تلك
الصفحه ٦٠ : صاحب القبر الذى يرجم إلى اليوم بين مكة
والطائف وهو جاهلى ، اختلفوا في اسمه ونسبه ومنشأه مات نحو ٥٠
الصفحه ٦٢ : إلى أسفل في تلك الحفر
وكان فيهما من يحفر ويعمل وينقل التراب وينظر ويحول ويأمر وينهى نحو ألف رجل فهلكوا
الصفحه ٦٣ : نحو أربعة آلاف سنة.
وفيما ذكرناه
دلالة أن هؤلاء ليسوا يهود ولا نصاري وكان في ذلك في سنة ثمان وعشرين
الصفحه ٦٧ : .
__________________
(١) هو أبو محمد عبد
الله بن مسلم بن قتيبة الدينورى ، وقيل المروزى النحوي اللغوى ، صاحب كتاب المعارف
وأدب
الصفحه ٧٤ : المحيط أكثر من درجة
واحدة فلكية ، ومساحتها من الأرض نحو من ستين ميلا ، ثم ينصرف وانصرافه هو الجزر.
وكذلك
الصفحه ٧٦ : السيل يكون فى غير وقت فيض البحر فلا يفيض النيل لكون البحر في
الجزر فيصل السيل وتمر نحو البحر فلا يردعه
الصفحه ٧٧ : الأودية وما استحل اتسع حتى يكون عرض اتساعه نحو من
مائة ميل ، وأسوان إنما [ق ٦٢ ب] هو منتهى بلوغ الردع فما
الصفحه ٧٨ : تردها الفيلة ونحوها من الوحوش حتي يتغير
ماؤها ، فإذا كثرت أمطار (١) الجنوب في فصل الصيف وعظمت السيول
الصفحه ٧٩ :
ويمر نحو البحر فلا يردعه رادع» غير مسلم فإن العادة أن السيول التى عليها زيادة
ماء النيل لا يكون إلا عن
الصفحه ٨١ : ، فلا يوفى ذلك بمقياس بمصر إلا
بعد ثلاثة أيام أو نحوها.
وأما قوله «أن ما
كان من النيل يمر ببلاد الحبشة
الصفحه ٩٢ : المعانى اليتيمة والمثاني الرخيمة ، وتوفى
عن نحو سبعين عاما.
(٢) له ذكر فى فوات
الوفيات لابن شاكر
الصفحه ١٠٢ : أ] [كمعادن] النفط والشب والأملاح والكباريت ونحوها ، بل يمر على الأراضى
التى تنبت الذهب بدليل ما يظهر فى
الصفحه ١٠٨ : الحيوانات ، فمن ذلك السمك المعروف
بالرعاد وهو نحو الذراع ، إذا وقعت فى شبكة الصياد ارتعدت يده وعضده فيعلم