الصفحه ٢١٠ :
فلما سمعوا أهل
دمياط بذلك هربوا تحت الليل هم والعساكر المصرية ، فلما أصبحوا الفرنج يوم الأحد
سابع
الصفحه ٢٩٨ : م
٧٠٩ ه
الناصر ناصر
الدين محمد [مرة أخرى]
١٣١٠ م
٧٤١ ه
المنصور سيف
الصفحه ٢٩٩ : ه ـ ٧٩٢ ه
المنصور ناصر
الدين حاجى الثانى
١٣٨٩ م ـ ١٣٩٠ م
[مرة
الصفحه ٣١٠ :
محمد السادس أبو
سعيد
١٣٦٠ م
٧٦٣ ه
محمد الخامس [مرة
ثانية]
١٣٩٢
الصفحه ١٠٣ : (وَمِزاجُهُ مِنْ
تَسْنِيمٍ])(٣) أى يمزج بما ينزل من علو لمصر.
السابع
: أنه يمر من
الجنوب إلى الشمال فتستقبله
الصفحه ١٢٢ :
وقال الشهاب
المنصورى فى الزربية :
قم سيدى نسعى
إلى فرج زهت
ما بين إملاق
وبين
الصفحه ١٨١ : بأمر الله [ق ١٦٠ أ] أبا على منصور بن العزيز كان قد
__________________
(١) طبع هذا الكتاب
أكثر من
الصفحه ٢١٢ :
والمرء مجرى
بأعماله
وأما ما كان من
أمر ريدا فرنسيس ملك الفرنج فإنه اشترى نفسه من المسلمين بمال
الصفحه ٢٢٢ : . وكانت هذه الليلة بالمنصورة من أحسن ليالى الدهر ،
وقيل أن الذى نظم هذه الأبيات إنما هو راجح الحلى الشاعر
الصفحه ٣٠٠ :
٨٠٩ ه
الناصر ناصر
الدين فرج [مرة أخرى]
١٤٠٦ م
٨١٥ ه
الصفحه ٢٤٦ : الثانى ويطلع الفجر بالزبانات فى رابعه وفى سادسه يزرع الخشخاش وفى
سابعه يصرف ماء النيل عن أراضى الكتان
الصفحه ٢٤٧ : حادى عشرة الغطاس ، وفي عشرة
يشتد البرد ، وفى رابع عشرة يرتفع الوباء من مصر ، وفى يغرس النخل ، وفى سابع
الصفحه ٢٤٨ :
المقدم ، وفى سادس عشرة يفتح الحيات أعينها ، وفى سابع عشرة تنتقل الشمس إلى برج
الحمل وهو أول فصل الربيع
الصفحه ٢٤٩ : ، وفى خامسه يتنفس النيل ، وفى سابعة يكون أول حزيران ، وفى
تاسعه أوان قطع النخل ، وفى حادى عشرة تهب رياح
الصفحه ٢٤٥ : حتى يفرغ شهر توت ، وفى أوله يكون يوم النوروز رابعة أول أيلول [ق
٢٢٧ ب] وفى سابعة يلفظ الزيتون وثانى