الصفحه ١٢٧ : ، كورة قرنى الصعيد ألف وثلاثة وأربعون قرية ، موى المنى والكفور فى
ثلاثين قرية ، كورة أسفل الأرض الجوف
الصفحه ١٤٣ : فى مصر بمنعها من
عمل الفاحشة وكان يؤخذ من كل باع ملكا عن ألف درهم عشرون درهما ، وكان متحصل هذين
الصفحه ١٤٩ : دينار أو قبة وكان عددها ألف دينار ، فجعل المأمون يتعجب من ذلك الذهب ومن
جودته ثم أمر أن يعمل حساب ما
الصفحه ١٦٠ :
بسبعين ألف دينار ، فتعجب عمرو بن العاص من ذلك ، وقال حتى أكتب بذلك إلى أمير
المؤمنين عمر بن الخطاب ، فلما
الصفحه ١٧٠ : التوراة أن بين الطوفان وبين خراب بيت المقدس على
يد بختنصر ألف وستمائة أربعة وثمانون سنة ، ويقال أن ملوك
الصفحه ١٧٢ : وكان طول هذا المنار فى أول
الزمان ألف ذراع والمرأة فى علوه والموكلون بها ينظرون فى كل ساعة من النهار
الصفحه ١٧٦ : ثنية أحدهم ، قكان طولها أربعة أشبار وعرضها شبران وزنها ألف
مثقال ووجدت فى ذلك الناووس عضدا فكان طوله
الصفحه ١٨٧ : قوص سبعة عشر ألف
إنسان ،
الصفحه ٢٠١ : ومساكن
فأمر له [ق ١٨٠ أ] معاوية بألف ذراع فى ألف ذراع فى أى أرض يختارها عقبة فما أختار
عقبة غير هذه الأرض
الصفحه ٢٠٢ : وغير ذلك من الزروع وإنشاء هناك
جامعا وعدة مساجد.
قال ابن عفير :
كان لعبد العزيز بن مروان ألف جفته
الصفحه ٢٠٤ : عشر ألف ذراع ، والذراع أربعة وعشرون
قيراطا [ق ١٨٢ أ] وفيه تاه بنو إسرائيل أربعين سنة ، ولم يدخلوا
الصفحه ٢٠٩ : أربعين ألف فارس فتحاربوا مع الفرنج ، وجرى
بينهم من القتال ما يطول شرحه ، فعند ذلك اينوا الفرنج بالهلاك
الصفحه ٢١٦ : تسفر عن ثامن شهر ربيع الاخر
سنة خمس وتسعين وستمائة ، ولم يملك درهما ولا دينارا ، بل وجد عليه ألف درهم
الصفحه ٢١٧ :
خمسة عشر ألف دينار ، ومات سنقر السعدى هدا فى سنة ثمان وعشرين وسبعمائة ، ودفن فى
مدرسته السعدية بالقرب
الصفحه ٢٢٤ : أربعة عشر ألف حبة نارنج ما سوى ما يتناثر من الريح وسوى ما هو أخضر.
قال الشيخ شهاب
الدين المقريزى