الصفحه ١٨٨ :
ومات من مدينة
أسيوط أحد عشر ألف إنسان. ومن مدينة هو خمسة عشر ألف إنسان وذلك غير الطرحان على
الصفحه ١٩٧ : ، وكان بها عدة
الأعيان أولاد فضيل وقد بلغت زراعتهم فى أيام الملك الناصر محمد بن قلاوون من
القصب ألف
الصفحه ٢٢٥ :
فى [ق ٢٠٥ أ] سنة
كذا من شجرة النارنجة الفلاينة أربع عشرة ألف حبة نارنج مستوية صفراء سوى ما بقى
علي
الصفحه ١١ : ، والنواحى خمسة وأربعون [ق ٤ أ] والمدائن عشرة
آلاف مدينة ، والرساتيق مائتا ألف وستة وخمسون ألفا ، وقيل المدن
الصفحه ١٦ : يلى الشام وقيل هي أخر الحجاز وأول الشام واشتقاقها قد ذكر في
اشتقاق إيلياء بعده.
(٢) بعد الألف را
الصفحه ٢٣ : كان بها ألف منبر ، وقال سعيد بن
كثير (٣) بن عفير : كنا بقية الهواء عند المأمون لما قدم مصر فقال لنا ما
الصفحه ٢٨ : والحركات النجومية وأول من ابتني الهياكل ومجد الله فيها ،
وأول من نظر في علم الطب وألف لأهل زمانه قصائد
الصفحه ٣٢ : النبي
صلي الله عليه وسلم في سنة سبع من الهجرة مارية وأختها سيرين وألف مثقال من الذهب
وعسلا وعشرين ثوبا
الصفحه ٥٠ : داره كل يوم ألف قصعة للأكلين وتحمل مئة قصعة على
العجل إلى قبائل مصر. واستمر إلى أن توفى سنة ٨٥ ه / ٧٠٤ م.
الصفحه ٥٥ :
وجعل في الهيكل
كراسى للكهنة قد صفحت بالذهب والفضة ، وكان يقرب لهذا الأصناف ألف رأس من الضأن
الصفحه ٦٢ : إلى أسفل في تلك الحفر
وكان فيهما من يحفر ويعمل وينقل التراب وينظر ويحول ويأمر وينهى نحو ألف رجل فهلكوا
الصفحه ٧٣ : التماسيح. وأقبال النيل من أرض الحبشة ليس يختلف فيه أحد ، وعدة
أميال من مخرجه المعروف إلي موقعه مائة ألف
الصفحه ٨٣ : وأمر بإصلاحه وقدر له ألف ينار
فعمر بها وبني الخازن في الصناعة مقياسا وأثره باق لا يعتمد عليه
الصفحه ١١٥ : الأوراق اشتملت على خمسة وعشرين
ألف فدان كلها على الكنائس والديارات ، وعرضت على أمراء الدولة فى أيام الملك
الصفحه ١١٨ : ألف قصبة وستمائة قصبة وعرضه من قصبتين ونصف إلى ثلاث قصبات ونصف ومقام
الماء فيه بالنسبة إلى النيل فإن