الصفحه ١٧٧ : اناكوش بن كنعان بن ملوك الأرض من آل عاد قد ملكت بهذه الأرض
ألف مدينة وتزوجت ألف بكر وركبت الخيول سبعة
الصفحه ٢٠٨ : يوم الثلاثاء رابع
ربيع الأول سنة خمس عشرة وستمائة الموافق لثامن حزيران ـ وهم نحو السبعين ألف فارس
الصفحه ٢٥ : ألف من السحرة ، فكان جميع من آمن من السحرة
مائتا ألف ، يعنى ألفا ومائتي وأثنان وخمسين إنسانا بالرؤسا
الصفحه ٤٤ : حجره ، فملك البلد ذلك فى الإسلام ، وكان يحضر هذا الملعب
ألف ألف من الناس ، فلا يكون فيهم أحد إلا ينظر
الصفحه ٨٩ : ، وهى في الحقيقة ثمانية عشر
ذراعا.
وكانوا يقولون :
إذا زاد علي ذلك ذراعا واحدا زاد خراج مصر مائة ألف
الصفحه ١١٣ : على مائة ألف درهم فضة عنها
خمسة آلاف دينار ذهبا ، وباع نصرانى فى يوم واحد بمائتى ألف درهم فضة من الخمر
الصفحه ١١٦ : المقام الكريم إن كان بها ألف منبر ، وقيل المقام
الكريم هو االقيوم.
خليج سخا
فأما خليج سخا فقد
حفر
الصفحه ١١٧ : فى ذلك مائة ألف ألف دينار ، فأتى بذلك كله إلى فرعون
فسأله عن ذلك فأخبره بما فعل فى حفر الخليج ، فقال
الصفحه ١٢٨ : كان فى زمن فرعون أثنين وسبعين ألف ألف دينار ، وأنه كان يرسل ويبة قمح
إلى أسفل الأرض وإلى أعلا الصعيد
الصفحه ١٤١ : تبلغ بمصر خاصة مائة ألف [ق ١١٨ ب] دينار فى
كل سنة ثم أعيدت جميع تلك المظالم والمكوس فى أثناء الدولة
الصفحه ١٤٢ : الفقراء والنساء وأخذ ثلث
الترك الأهلية وأحدث من هذا الأمر شىء كثيرا حتي بلغ ذلك ستمائة ألف دينار ، فلما
الصفحه ١٧٥ : الكرة فى حجره فملك بعد ذلك مصر فى الإسلام وكان يحضر هذا الملعب
ألف ألف من الناس فلا يكون فيهم أحد إلا
الصفحه ١٧٩ :
العاص إلى حين فتحت أثنان وعشرون رجلا ، وكان كل رجل منهم مقام ألف رجل حقيقة وذلك
قول أمير المؤمنين عمر بن
الصفحه ١٨٢ : ألف دينار. وفى سنة اثنين وستين وستمائة أمر الملك الظاهر بيبرس بحفر خليج
الإسكندرية ، وسافر بعامة
الصفحه ١٨٤ : أحد وسبعين ذراع ، وكان يوقد فيه كل ليلة ألف وثمانمائة قنديل. وفى شهر
رمضان يوقد ثلاثة آلاف قنديل ومائة