الصفحه ١٥٤ : وبعضها مدرج وأكثرها مخروط
أملس ، وقد كان منها بالجيزة عدد كثير كلها صغار [ق ١٣٣ أ] قد هدمت فى زمن السلطان
الصفحه ٢٥٤ : إحدي وخمسمائة وسبب هذا
الانفراج ينتهي زيادة عدد السنة الشمسية علي عدد الهلالية إحدي عشر يوما وإغفال
الصفحه ٢٥٥ : ونوط وخوف وبغش ونفل ، فناتق هو المحرم
ونفيل هو صفر وهكذا ما بعده على عدد أسماء الشهور. وكانت ثمود
الصفحه ٢٠ : أربعة نفر : أنه قبطيم وأشمون وأتريب
وصا ، فكثروا وعمروا الأرض وبورك فيها ، وقيل إنه كان عدد من وصل معهم
الصفحه ٤٦ : عملها.
قال القضاعى :
فهذه عشرون أعجوبة من جملتها ما يتضمن عدة عجائب ، فلو بسطت لجاء منها عدد كثيرة
الصفحه ٩١ : فيها من [ق ٧٧ أ] كثرة عددها
لشدة الحر هناك فيتغير ماء تلك البطيحات من ذلك الوحوش ، ولا سيما الفيلة فإذا
الصفحه ١١٢ :
الأيام فزد عليه خمسة وثمانين يوما ، فما بلغ حد سدسه فإنه يكون عدد مبلغ النيل فى
تلك السنة من الأذرع
الصفحه ١١٣ : أى
يوم من أيام الشهر القبطى فى العدد فإنه يبلغ الويبة (١) القمح تلك السنة من الدراهم بعدد ما مضى من
الصفحه ١٣٣ : ما بين كنانه
وزويلة ونحوها من طوائف البربر وفيهم الروم والصقالبة وهم فى العدد ما يحصوا
لكثرتهم
الصفحه ١٤٥ : مخروط أملس ، وقد كان منها بالجيزة تجاه مدينة مصر عدد كثير
كلها صغار قد هدمت فى أيام السلطان [ق ١٢٢
الصفحه ١٤٩ : دينار أو قبة وكان عددها ألف دينار ، فجعل المأمون يتعجب من ذلك الذهب ومن
جودته ثم أمر أن يعمل حساب ما
الصفحه ١٥١ : الرحيم القيسى (٤) : أن أهرام مصر عددها ثمانية عشر هرما فى مقابلة الفسطاط
من أرض مصر منها ثلاثة أهرام كبار
الصفحه ١٥٣ : حجارة عليها اسفاط من حجارة
لامة الحرب وعدد السلاح فقاسوا منها سيفا فكان طوله سبعة أذرع [وطول كل ذرع من
الصفحه ١٦٩ : الصائبة أنه بيت
القمر ، وكان هذا البيت من حملة سبعة بيوت كانت ممنف على عدد الكواكب السبعة ، كل
بيت منهم
الصفحه ١٧٣ :
وفقد منهم عدد
كثير فهلكوا عطشا وجوعا وقد بنى بعض ملوك الإسلام فى هذا المنار مسجدا وجعل فيه
مرابطين