الصفحه ٢٥٨ :
[ق ٢٤٤ أ] قد أخطأ
الناس في العدد الذي ما عدوا من مبعثه ولا من وفاته وإنما عدوا من مقدمة إلي
الصفحه ٢٧٧ :
أمالا وأسمع كلامه صما واماط هما مهما وساك آل سام الوسام ما سام واحد لهم حسام
السام ومحا حما آل حام حمام
الصفحه ٣٠ : يحتاجون في حر الصيف إلي استعمال الخيش والدخول في جوف الأرض كما يعانيه أهل
بغداد ولا يحتاجون في برد الشتا
الصفحه ٥٧ : المقدار ، فصار القوم يتأملونها ، وبينما هم في رؤيتها
إذ سقطت منهم إلى الأرض فأنقلقت فخرج منها قوله في غاية
الصفحه ٧٧ : بذلك إلى أمير مصر يعملون أن الدرع قد وصلت
غاية المعهود عندهم وأنهم قد أخذوا بقسطهم من الشرب فحينئذ يأمر
الصفحه ٨٥ :
فكتب عمر إلي عمرو
يسأله عن شرح الحال ، فأجابه إني وجدت ما تروي به مصر حتي لا يقحط أهلها أربع عشرة
الصفحه ١٠٣ :
الخامس
: بعد مبدأ خروجه
من مصبه إلى البحر الملح وقد تقدم من طول مسافته ما لا نجده فى نهر غيره
الصفحه ١٥٠ :
أمثل المقدار
الأول ، ولم يزالوا يفعلون ذلك ، إلى أن بلغوا غاية لا يمكنهم بعدها أن يفعلوا ذلك
الصفحه ١٥٨ :
أشياء كثيرة من
المنكر ، وسار إلى الأهرام وشوش وجه أبى الهول وشعثه فهو على ذلك إلى اليوم ، ومن
الصفحه ١٦٦ : ، وأقام
فى الملك مائة وسبع عشرة سنة ولما مات ملك بعده ولده ندرسان. فلما ملك نفى جميع
إخوته إلي المدائن
الصفحه ١٧٤ :
المنارة فى يوم
خميس العدس يخرج سائر أهل الإسكندرية إلى المنار كلهم ، ولا بد أن يأكل هناك عدس
ويفتح
الصفحه ١٨٧ : أيام
الملك الناصر محمد بن قلاوون يمر المسافر من القاهرة إلى أسوان فلا يحتج إلى نفقة
ولا زاد ، بل يجد
الصفحه ٢٠٢ :
: إنما نسبت هذه القرية إلى حلوان بن مابليون بن عمرو بن أمرىء القيس بن سبأ بن
يشحب بن يعرب بن قحطان ، وكان
الصفحه ٢٠٥ : كانت أمه ساحرة لقليمون. ولما قدم المسلمون إلى أرض مصر ، كان
على دمياط رجل من أخوال المقوقس يقال له
الصفحه ٢١٠ : بالمقاتلين
والآلات ودام بين الفريقين الحرب والقتال ، وصاروا دول ياسروا من دول ودول ياسروا
من دول هذا ، ومرض