الصفحه ٢٧٢ : الجمن جميع حدائق الشام من حجتي
القائمة بشكيمة ولجام لا تستطيع جدب عنانة ولا تركض في مضمار سبقي إلي الفضل
الصفحه ١٧ : السلوك شديد الهول متلاطم الأمواج ،
وهذا البحر من هذا الزقاق مشرقا في بلاد البربر وشمال الغرب الأقصي إلي
الصفحه ٥٣ :
ولم يزل هذا
الملعب تقصده الأمم ، فإنه لم يكن له نظير ولا عمل في العالم مثله إلى أن هدمه بعض
الملوك
الصفحه ٦٢ : الرجال ثم إنتهوا في حفرهم إلى ظهور
رأس الديك ، فبرق عند ظهوره لمعان عظيم لما فيه عينيه من الياقوت ثم بان
الصفحه ٦٣ :
فانية ، وإلي جانب
كل التماثيل منها نوع من الأبنية كالبرابي وغيرها من المرمر والرخام وفيه من
الطلا
الصفحه ٧٦ :
عندهم ما يجىء علي وجه الأرض إلا سيل. ومن تفطن إلى عظمه واتساعه في أسفله وضيقه
في أعلاه ، ولم ينظر إلى ما
الصفحه ١٦٣ :
الجبل. وصارت
القاهرة مدينة مصر إلي يومنا هذا ، وفى أرض مصر عدة مدائن ليست دار ملك وهى مدينة
الفيوم
الصفحه ١٦٧ :
واذبحهما لها
والقيمها أتاهما فإنها تشتغل بأكلهما ، فأدخل أنت إلى الكوة تجد فيها امرأة عظيمة
، من
الصفحه ١٦٩ : باسم كوكب ، وأن هذا البيت كان باقيا إلى هدمه الأمير شيخو العمرى بعد
سنة خمسين وسبعمائة ، ومنه الآن شى
الصفحه ١٧٣ : فوق بعض ، وكانت الدابة تصعد
بحملها إلى سائر البيوت من داخل المنار ، ولهذه البيوت [ق ١٥٢ أ] طاقات تشرف
الصفحه ١٨٨ :
الطرقات ، ومن لا يعرف من القربا ثم تلاشى أمره بعد ذلك إلى أيام المؤيد شيخ فلم
يبق منه إلا الرسوم وكان
الصفحه ٢١٢ : ، فتقدم إليه أحد المماليك البحرية وضربه بسيف قطع أصابعه ففر إلى البرج
الخشب الذى تقدم ذكره فصعدوا إلى
الصفحه ٢١٩ :
وكانت الأمراء
تسافر من القاهرة إلى الشام بمفردها راكبة أو ماشية لا تحمل زادا ولا ماء إلى أن
أخذ
الصفحه ٢٢٧ : والبرابى المحكم ،
وكان بها السحرة الذى استعان بهم فرعون يوم ألقى موسى العصا.
وحكى أن رجلا دخل
إلى البربا
الصفحه ٢٣٩ :
الأحيان وكانت النصارى يهدون فيه إلى المسلمين أنواع السمك المنوع مع العدس المصفى
والبيض المصبوغ بأنواع