الصفحه ٥١ : جنس يأتي إلي صورته ويألفها فيؤخذ باليد وينتفع به.
وعملت لولدها
متنزها لأنه كان يحب الصيد ، فجعلت فيه
الصفحه ٦٦ :
قال داود بن رزق
الله بن عبد الله الأسلمى (١) : وكانت له سياحات كثيرة بأرض مصر أنه عبر إلى واد
الصفحه ٧٥ :
قال : ولما جاء
أرسطو (١) إلى مصر مع الأسكندر ورأى مصب النيل ، وعلم أنه من المحال أن يكون النيل في
الصفحه ٨٠ :
يصير الماء عند
كسر كل سد من الأسداد في كل خليج ، ثم يفتح ترع من الخليج إلى الخليج إلي ما علي
الصفحه ٨٣ :
بقيسارية الأكسية ومعالمه هناك إلى أن بني المسلمون بين الحصين والبحر أبنيتهم
الباقية الآن.
وكان للروم أيضا
الصفحه ١١٤ : لمنع
الناس من الاجتماع بشيرا على عاداتهم ، وخرج البريديونى إلى سائر أعمال مصر وأعمال
مصر ومعهم الكتب
الصفحه ١١٦ : يومئذ ملك أعظم من ملك مصر ، وكانت الجنات بحافتى النيل من أوله إلى آخره فى
الجانبين جميعا ـ ما بين أسوان
الصفحه ١١٧ : ،
فاعتدل أمره إلى أن استخلف هامان وكان يقرب منه فى نسبه وأثار له بعض الكنوز
وصرفها في بناء المدائن
الصفحه ١١٨ : ألف قصبة وستمائة قصبة وعرضه من قصبتين ونصف إلى ثلاث قصبات ونصف ومقام
الماء فيه بالنسبة إلى النيل فإن
الصفحه ١٤٩ : أبو الحسن
المسعودى فى كتاب أخبار الزمان : أن الخليفة عبد الله المأمون بن هارون الرشيد لما
قدم إلى مصر
الصفحه ١٥٩ :
ذكر الجبال
أعلم أن أرض مصر
بأسرها محصورة بين جبلين أحدهما من الجنوب إلى الشمال قليل الأرتفاع
الصفحه ١٨٥ : القيس
هى بلد ينسب إليها
الثياب القيسيسة آثارها إلى اليوم باقية على بحر المالح فيما بين السوادة وبين
الصفحه ٢٣٠ : فى السنة وأكثر ما يحبس فى البحيرة
التى بين سفط ونهيا وصاعدا إلى ما يلى الفيوم.
قال القاضى أبى
عمر
الصفحه ٢٣٦ :
قام من القبر ليلة
الأحد سحرا ومضى بطرس ويوحنا التلمذان إلى القبر فإذا الثياب التى كانت على
المقبور
الصفحه ٢٥٢ : إلي وقته الذي كان يقع فيه أيام الفرس. وقال : فسرت
إلي أبي الحسن عبيد الله بن يحيي عرفته ما جرى وبين