الصفحه ١٨٤ : أثنان وسبعون كنيسة إلى
أن أمر بهدمها الحاكم بأمر الله فى سنة ثلاث وأربعمائة ، وبنى مكانها مسجدا وكان
بها
الصفحه ٢٠٧ :
الثانية ـ عند ما
حضر ملك الفرنج مرى إلى القاهرة وحصرها ، وقرر على أهلها المال ، واحترقت مدينة
الصفحه ٢١٨ : القاهرة إلى مدينة غزة ، ليس هو الدرب الذى
كان يسلك فى قديم الزمان من مصر إلي الشام ، وإنما ظهر هذا الدرب
الصفحه ٢٢١ :
ثم ساروا إلى
مدينة سمنود وعدوا إلى مدينة الأشمونين ، وكان على بابها فرس من نحاس إذا قدم
إليها غريب
الصفحه ٢٤١ :
[ق ٢٢٣ أ] وملك
بعده ابنه قسطنطين الأصغر ، وقد كان الصليب بمصر موسم عظيم تخرج إليه سائر الناس
إلى
الصفحه ٩ : يتقلبون ، واستخلفهم في ماله فهم به
يتنعمون ، وهدي قوما إلي اقنتاص شوارد (٢) المعارف والعلوم ، وشوقهم
الصفحه ٤٧ : عديم بن البودشير استكثر من علمهما ، ثم انتقلا إلى جبل
بابل. وأهل مصر من القبط يقولون أنهما شيطانان يقال
الصفحه ٦٩ :
يمتد حتى ينتهى في القسم الغربي إلي طول خمس وستون درجة من أول المغرب ، وهناك
يتشعب من الجبل المذكور جبل
الصفحه ٧٠ : عرباب بن آدم عليه السلام إلى أرض مصر ومعه عدة بنى
غرباب واستوطنوا بها ، وبنوا بها مدينة أمسوس وغيرها من
الصفحه ٨٢ : بلاد السودان إلي [مدينة](١) دنقلة حتى يرمى على الجنادل إلي أسوان ، وبنحدر وهو يشق
بلاد الصعيد إلي مدينة
الصفحه ١٠٢ : درجة
وثلاثين دقيقة مما به أعظم دائرة فى الأرض ، فإذا دخل النيل مدينة مصر ثم إنتهى
إلى بلد يقال لها
الصفحه ١١٥ :
وكان مدة انقطاع
عمل عيد الشهيد منذ أبطله الأمير بيبرس إلى أن أعاده الملك الناصر ست وثلاثين
الصفحه ١٦٠ :
بسبعين ألف دينار ، فتعجب عمرو بن العاص من ذلك ، وقال حتى أكتب بذلك إلى أمير
المؤمنين عمر بن الخطاب ، فلما
الصفحه ١٦٢ : زال موضع هذا الرصد متنزها
لأهل مصر. ويقال أن المعز قديم من بلاد المغرب إلى القاهرة لم يعجبه وكأنها
الصفحه ٣١ :
بمحمد صلى الله
عليه وسلم ، وما دعاؤنا أياك إلي القرآن إلا كدعائك أهل التوراة إلي [ق ١٩ ب]
الأنجيل