الصفحه ١٦٩ : جعفر
محمد بن جرير الطبرى فى كتاب جامع البيان فى تفسير القرآن عن السدى أنه قال كان
موسى عليه السلام حين
الصفحه ١٧٧ : قال بعض المفسرين من أهل العلم
أنها المدينة التى وصفها الله تعالى فى القرآن. فقال أرم ذات العماد التى
الصفحه ١٨٦ : كما قال الله تعالى فى القرآن العظيم (وَفِي عادٍ إِذْ
أَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ ما
الصفحه ١٩٢ : بلاد البجة
أعلم أن أول بلد
البجة من قرية تعرف باحزبة وبينها وبين قوص نحو من ثلاث مراحل وبها معدن
الصفحه ١٩٥ : ذلك هذه الحائط وقد أحاطت على جميع أرض مصر
كلها من المدائن والقرى وجعلت خلفها خليجا فيه الماء ، وأقامت
الصفحه ١٩٩ : الذى فتح هذه القرية فنسبت إليه قال [ق ١٧٧ ب] ابن الكندى
ومنها تجلب الأكسية الصوف والمرغر وذكر بعض أهل
الصفحه ٢٠٠ :
ذكر دروط
أعلم أن دروط قرية
من ناحية البهنسا بالصعيد وبها جامع انشائه زياد بن المغيرة العتكى ومات
الصفحه ٢٠١ :
تخلف فهو محزون
كئيب
ذكر منية عقبة
هذه القرية
بالجيزة عرفت بعقبة بن عامر الجهنى رضى الله عنه
الصفحه ٢٠٢ :
: إنما نسبت هذه القرية إلى حلوان بن مابليون بن عمرو بن أمرىء القيس بن سبأ بن
يشحب بن يعرب بن قحطان ، وكان
الصفحه ٢٠٧ : ، وأخذوا بيسان وبايناس وسائر القرى التى هناك ، وأقاموا
الصفحه ٢٢١ : من الأشمونين إلي قرية
تسمي فيكس ثم مضوا إلي مدينة تسمي فش وهي التي يقال لها اليوم القوصية فنطق
الصفحه ٢٢٨ :
يومئذ تدعى بالجوبة وكانت لمغايض الماء الفاصلة عن المزارع والقرى فاجتمع رأيهم
على أن يكون هذه هى المحفة
الصفحه ٢٥٢ :
الريحان محمد بن أحمد البيرونى في كتاب الأثار الباقية عن القرون الخالية ، ومنه نقلت
بمعنى ما ذكره ابن أبي
الصفحه ٢٦١ : يحب حب تلاوة القرآن فهو يستنانه في الحقيقة الأهر وبضافة المشرق في الليل
هو الأقمر الأنور كأنما فصلت
الصفحه ٢٧٣ :
القرآن علي جميع فواكه الشام ، ولما طلعت شمس شكري في سماء التحميد قابل حمدي
بالمدح فقال تعالي والنخل