الصفحه ٩٨ : بالحديث.
٩٢ ـ وأما بتلاوة
القرآن العظيم ، فوقع بيننا وبينه ثلاثة عشر رجلا من غير طريق جعفر الصادق
الصفحه ٤ : على مناصبكم البراقة.
من أجل ذلك قرأت
لك كتاب مناقب الأسد الغالب علي بن أبي طالب رضياللهعنه للعلامة
الصفحه ٢١ : ، ما من أهل قرية ، ولا أهل بيت ، ولا
رجل ببادية ، كانوا على ما كرهت من معصيتي ، ثم تحولوا عنها إلى ما
الصفحه ٨٥ : السوائي الصحابي ولفظه
:
قلت لعلي رضياللهعنه هل عندكم شيء من الوحي مما ليس في القرآن؟ فقال : لا والذي
الصفحه ٩٩ :
الإمام جعفر فقرأت القرآن العظيم كله من أوله إلى آخره بالتجويد والتحقيق والترتيل
، على الشيخ الإمام شيخ
الصفحه ١٤٦ :
بن إبراهيم بن راهويه (٣) قال : قرأت على أبي قرة موسى بن طارق ، عن ابن جريج قال :
حدثني عبد الله بن
الصفحه ١٦٧ : كان يعارضني بالقرآن في كل عام مرة ، وإنه عارضني به العام مرتين ، ولا
أرى إلا الأجل قد اقترب ، فاتقي
الصفحه ١٧٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم
«علي
يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله»
١٥٦ ـ أخبرنا
إسحاق بن
الصفحه ١٨٠ : ،
وصومهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز القرآن تراقيهم (٢) يخرجون في فرقة من الناس
الصفحه ١٨٣ : ، يقرءون القرآن لا يجاوز
تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، قتالهم حق على كل مسلم
الصفحه ١٨٦ : علي : أيها الناس! إني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «سيخرج قوم من أمتي يقرءون القرآن ، ليس
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وصهره ، وعليهم نزل القرآن ، فهم أعلم بتأويله منكم ،
وليس فيكم منهم أحد ، لأبلغكم ما يقولون
الصفحه ٥ : ، ويعين الضعيف ، ويمر بالبياع والبقال فيفتح عليه القرآن ويقرأ : (تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها
الصفحه ١٥ : لا يستشير يندم. وكان يقول من وراء هذا الكلام : يوشك أن لا يبقى
من الإسلام إلا اسمه ، ومن القرآن إلا
الصفحه ١٦ : ، وإن الإخلاص من العمل والإيمان ، ومجالس اللهو تنسي القرآن
، ويحضرها الشيطان ، وتدعو إلى كل غي ، ومجالسة