الصفحه ٧٥ : فقدم المدينة فقال : ابعث إلى
جعفر بن محمد من يأتيني به حيّا قتلني الله إن لم أقتله ، قال : فأمسيت عنه
الصفحه ١٠١ :
المنة على الأمة
أبا عبد الله أحمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني الذي قال فيه مثل الشافعي «خرجت
الصفحه ٢٧ :
٢٦ ـ احفظ شيئك (١) ممن تستحي أن تسأله عن مثل ذلك الشيء إذا ضاع لك.
٢٧ ـ الأحمق إذا
حدّث ذهل
الصفحه ٩ :
فنسبوه إلى الضعف
: (وَلَوْ لا رَهْطُكَ
لَرَجَمْناكَ) [هود : ٩١] ، قال
علي : فو الذي لا إله إلا
الصفحه ٣ : رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي
تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ إِنَّ اللهَ كانَ
الصفحه ١٩ : ـ وقال : يجعل الله تعالى الخير حيث أحب. وعنده أيضا عن
وهب السوائي بمعناه إلا أنه لم يذكر من قوله : ثم
الصفحه ٢١ :
والذي فلق الحبة ،
وبرأ النسمة لتخضبن (١) هذه من هذه ، قال : قال الناس : فأعلمنا من هو ، والله
الصفحه ٢٠ : (٣) ، وعن بيع الثمرة قبل أن تدرك (٤).
وأخرج أحمد (١ /
١٤١) عن أبي عبيد مولى عبد الرحمن بن عوف رضياللهعنه
الصفحه ١٥ : (١) الفالج (٢) الذي ينتظر أول فوزة من قداحه ، توجب له المغنم ، وتدفع
عنه المغرم ، فكذلك المرء المسلم البري
الصفحه ١٤ : ، والأحبار ، أنزل
الله بهم العقوبات ؛ ألا فمروا بالمعروف ، وانهوا عن المنكر ، قبل أن ينزل بكم
الذي نزل بهم
الصفحه ٧ :
العراق أكثر من ذلك؟! قال : أما والله ما أختم عليه بخلا عليه ، ولكني أبتاع قدر
ما يكفيني ، فأخاف أن يفنى
الصفحه ٧٧ :
صلىاللهعليهوسلم قال : «إن للغادر يوم القيامة لواء يعرف به» ، قال جعفر بن
محمد : حدثني أبي عن
الصفحه ١٠٤ : البصري عن علي بن أبي
طالب بغير واسطة ، وأهل الحديث لا يعرفون للحسن البصري سماعا من علي مع أنه عاصره
بلا
الصفحه ٢٨ :
وإذا أراد به شرا
وكله إلى نفسه.
٣٧ ـ إذا أردت أن
تصادق رجلا فانظر من عدوه (١).
٣٨ ـ إذا أردت
الصفحه ٢٤ : ـ العيب. والمعور :
لين العيوب.
(٣) المراد : أن
الصديق الذي يرضيك في كل الأحوال معدوم.
(٤) المراد : أن