الصفحه ١٨٤ :
فيهم رجلا أسود
مخدج (١) اليد في يده شعرات سود» إن كان هو ، فقد قتلتم شر الناس ، وإن لم يكن هو فقد
الصفحه ٤٢ : ]
(١) ، عن سعد قال : لما خرج النبي صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك خلف عليا فقال : «أتخلفني؟» فقال «أما ترضى أن
الصفحه ٨٣ : ابن عباس قال : إني لواقف في قوم يدعون الله لعمر بن الخطاب وقد وضع على سريره
إذا رجل من خلفي قد وضع
الصفحه ١١٧ : .
وهو أول الناس
إسلاما في قول كثير من العلماء.
هاجر إلى المدينة
بعد أن نام في موضع النبي
الصفحه ٥١ : للجنب ، ولا للحائض ، إلا لمحمد وأزواجه ، وعليّ وفاطمة بنت محمد» ثم
رواه من حديث أبي رافع نحوه وفي إسناده
الصفحه ٨٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن أجعل خاتمي في هذه السبابة أو التي تليها.
هذا حديث متفق على
صحته
الصفحه ١١٤ :
من أن يذكر ، ومن
نظر في كتابه السنن تحير في حسن كلامه.
وتحدث ابن كثير في
البداية والنهاية عن
الصفحه ٩٨ : الترمذي عن قتيبة عن ابن وهب فوقع لنا بدلا عاليا من رواية عبد الله
بن أحمد عن هارون ولله الحمد وأخرج منه
الصفحه ١٣٠ : غفر لك على أنه مغفور لك؟ لا
إله إلا الله العلي العظيم ، لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله رب
الصفحه ١٨٨ : : أرأيتكم إن قرأت عليكم من كتاب الله
جل ثناؤه وسنة نبيه صلىاللهعليهوسلم ما يرد قولكم أترجعون؟ قالوا : نعم
الصفحه ٥ : ، فقلت له ـ أو قال له
رجل ـ : أحمل عنك يا أمير المؤمنين ، قال : لا ، أبو العيال أحق أن يحمل. أخرجه
ابن
الصفحه ١٠٧ :
وعمر فقد أحب
عليّا ، ومن لم يحب أبا بكر وعمر فهو متهم عندنا ، فأرجو أن يكون أبو بكر وعمر
وعثمان
الصفحه ٥٣ : رضياللهعنه ثلاث خصال لأن يكون في خصلة منهن أحب إلي من أن أعطى حمر
النعم قيل : وما هن يا أمير المؤمنين؟ قال
الصفحه ١٢ : ، وأشرقت الأرض بنور ربها
، ووضع الكتاب ، وجيء بالنبيين والشهداء ، وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون ،
فارتجت
الصفحه ٣٧ : في
القراءات العشر» ، وهو مطبوع.
وقال السيوطي في
كتاب النشر هذا : «لم يصنف مثله» ا ه. وله تخاريج في