الصفحه ٨١ :
آية الكرسي في دبر
الصلاة المكتوبة كان في ذمة الله إلى الصلاة الأخرى».
[فضل قراءة آية الكرسي في
الصفحه ٨٨ : ، ثم تمضمض ثلاثا ، واستنثر ثلاثا ، ثم غسل
وجهه ثلاث مرات ، ثم غسل يده اليمنى إلى المرفق ثلاثا ، ثم
الصفحه ٩١ : موضع غير هذا ، والقصد هنا الإشارة
إلى الحق والنصح للمسلمين وليحتفظ المؤمن لدينه وليكن بريئا من التعصب
الصفحه ٩٣ :
ومن أحسن من ذهب
إلى ما تحمل القراءتان في (وَأَرْجُلَكُمْ) [المائدة : ٦]
نصبا وخفضا على الغسل لغير
الصفحه ١٠٠ : ابن شيخ الإسلام وبركة وقته وشيخ عصره الزاهد الكبير
الورع الداعي إلى الله تعالى أبي عمر محمد بن أحمد بن
الصفحه ١٠٢ : العابدين ، وصحب زين
العابدين والده الحسين ، وصحب الحسين والده أمير المؤمنين عليّا ، فانظر إلى ما
اجتمع في
الصفحه ١٠٧ : وعليّ رضياللهعنهم إخوانا على سرر متقابلين.
وبه إلى أبي محمد
الحافظ ، ثنا محمد بن سليمان ، حدثني محمد
الصفحه ١١٢ : : احملوني إلى مكة
فحمل إليها وتوفي بها ودفن بين الصفا والمروة.
وذكر ذلك غير واحد
من الرواة.
ولكن الإمام
الصفحه ١١٣ : إلى تلبية النداء.
ويذكر ابن كثير
عنه في البداية والنهاية أنه ولي في حمص منصب الحاكم ، ويستشهد على
الصفحه ١١٥ : والمنحرف
عن علي كثير ، فصنفته رجاء أن يهديهم الله سبحانه وتعالى به.
وتشير هذه العبارة
إلى سبب تأليفه
الصفحه ١١٦ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) [الأحزاب : ٣٣].
ودعانا النبي صلىاللهعليهوسلم إلى حبهم بقوله : «أحبوا الله لما
الصفحه ١١٧ : .
وهو أول الناس
إسلاما في قول كثير من العلماء.
هاجر إلى المدينة
بعد أن نام في موضع النبي
الصفحه ١٢٢ : : قالهن له رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلن أسبه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إليّ من حمر
النعم. سمعت
الصفحه ١٢٥ : رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ قال : «انفذ على
رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام
الصفحه ١٢٧ : : حدثنا الوضاح ـ وهو أبو عوانة ـ قال :
حدثنا يحيى قال : حدثنا عمرو بن ميمونة قال : إني لجالس إلى ابن عباس