الصفحه ٢٣ : من أهل المسجد إلى وهو يحن بكاء ، كما في التفسير لابن كثير
(٣ / ٤٨٦).
أخرج الطبراني في
الكبير عن
الصفحه ٢٤ : صالح معاوية رضياللهعنه ، فقام فحمد الله وأثنى عليه ـ فذكر نحوه ، وزاد بعد قوله
: إلى حين : أقول قولي
الصفحه ٢٨ :
وإذا أراد به شرا
وكله إلى نفسه.
٣٧ ـ إذا أردت أن
تصادق رجلا فانظر من عدوه (١).
٣٨ ـ إذا أردت
الصفحه ٢٩ : الأفعال الصالحة.
(٤) وقد أشار المتنبي
إلى هذا المعنى بقوله :
لا خيل عندك تهديها ولا مال
الصفحه ٣٠ : : كل عبد مترف
(٤).
٦١ ـ أربعة تدعو
إلى الجنة : كتمان المصيبة ، وكتمان الصدقة ، وبر الوالدين
الصفحه ٣٢ : بالبلاء محفوفة ، وبالفناء معروفة ، وبالغدر موصوفة ،
وكل ما فيها إلى زوال ، وهي بين أهلها دول وسجال ، لا
الصفحه ٣٣ : بناصيتي إلى مراشدي (٤) ، اللهم احملني على عفوك ، ولا تحملني على عدلك.
٩٧ ـ اللهم أنت
خلقتني كما شئت
الصفحه ٣٤ : محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
__________________
(١) الأهواء : جمع
هوى وهو ما تميل إليه
الصفحه ٤١ : يوم الغدير ما ذكره ابن إسحاق وهو أن عليا رضياللهعنه لما بعثه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن
الصفحه ٤٢ : ]
(١) ، عن سعد قال : لما خرج النبي صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك خلف عليا فقال : «أتخلفني؟» فقال «أما ترضى أن
الصفحه ٤٣ : عهد إليّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه لا يبغضني إلا منافق ولا يحبني إلا مؤمن».
هذا حديث صحيح
الصفحه ٤٥ : ء وإسكان الشين المعجمة ، أي : ولد زنا (٣). وهذا مشهور من قبل وإلى اليوم ، معروف أنه ما يبغض عليّا
الصفحه ٧٤ : تحصى أبدا ، أسألك
أن تصلي على محمد وعلى آل محمد وبك أدرأ في نحور الأعداء والجبارين ، اللهم أعني
على
الصفحه ٧٦ : موسى
بن سهل ، عن الربيع قال : لما استوت الخلافة لأبي جعفر قال لي : يا ربيع ابعث إلى
جعفر بن محمد ، قال
الصفحه ٧٧ : بلائه صبري ، فلم يخذلني ، ويا من رآني على الخطايا فلم
يفضحني ، أسألك أن تصلي على محمد وعلى آل محمد كما