الصفحه ٧٥ : فقدم المدينة فقال : ابعث إلى
جعفر بن محمد من يأتيني به حيّا قتلني الله إن لم أقتله ، قال : فأمسيت عنه
الصفحه ٨٤ : الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقال : ما أسر إلي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بشيء وكتمه الناس ولكن سمعته
الصفحه ١٢٠ : في الجاهلية إلى مكة ، فنزلت على العباس بن
عبد المطلب ، فلما ارتفعت الشمس ، وحلقت في السماء ، وأنا
الصفحه ١٥٥ :
النبي الأمي صلىاللهعليهوسلم إلي : «لا يحبني إلا مؤمن ، ولا يبغضني إلا منافق» (١).
١٠١ ـ أخبرنا واصل
الصفحه ١٥٦ : علي وعثمان. فقال : أما علي فلا تسألني عنه ، وانظر إلى
منزله من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ليس في
الصفحه ١٥٧ : أعين ـ قال
: حدثنا أبي ، عن عطاء ، عن سعيد بن عبيدة قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، فسأله عن
علي ، فقال
الصفحه ١٧٢ : المثنى ، عن أبي داود قال : حدثنا شعبة قال : أخبرني فضيل أبو معاذ ، عن الشعبي
، عن علي قال : «لما رجعت إلى
الصفحه ٣ : شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من
يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله
إلا
الصفحه ٥ : القصر وعليه قطريتان : إزار إلى نصف الساق ،
ورداء مشمر قريب منه ، ومعه درّة له يمشي بها في الأسواق
الصفحه ٧ : إلى السوق فقال : من يشتري مني سيفي هذا؟ فلو كان
عندي أربعة دراهم أشتري بها إزارا ما بعته. كذا في
الصفحه ٩ :
فنسبوه إلى الضعف
: (وَلَوْ لا رَهْطُكَ
لَرَجَمْناكَ) [هود : ٩١] ، قال
علي : فو الذي لا إله إلا
الصفحه ١٥ : الأمر ينزل به من السماء ـ إلى
الآخرة نحوه ، وفيما ذكره : فإذا هو ذو أهل ومال ومعه حسبه ودينه ، وإما أن
الصفحه ١٧ :
، ألا وقولوا الحق تعرفوا به ، واعملوا به تكونوا من أهله ، وأدوا الأمانة إلى من
ائتمنكم ، وصلوا أرحام من
الصفحه ١٨ : : وفيها قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «المدينة حرم ما بين عير إلى ثور (٣) ، فمن أحدث فيها حدثا أو آوى
الصفحه ٢٢ : ـ إلى آخره. وعند أبي نعيم في الحلية (١ / ٦٥) عن هبيرة بالسياق الثاني
بمعناه. وأخرجه أحمد (١ / ١٩٩) عنه