الصفحه ١٨٠ :
من شرار الخلق أو
هم شر الخلق ، تقتلهم أدنى الطائفتين إلى الحق قال : وقال عمرو كلمة أخرى. قلت
لرجل
الصفحه ١٨١ :
نضيه (١) فلا يوجد فيه شيء ـ وهو القدح ـ ثم ينظر إلى قذذه (٢) فلا يوجد فيه شيء سبق الفرث (٣) والدم
الصفحه ١٨٢ : حين قاتلهم ، فأرسل
إلى القتلى ، فأتي به على النعت الذي نعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
١٧٧
الصفحه ٨ : الله عزوجل أنزل كتابا هاديا بيّن فيه الخير والشر ، فخذوا بالخير
ودعوا الشر. الفرائض أدّوها إلى الله
الصفحه ١٤ : : ٦] ،
جعلنا الله وإياكم ممن سمع الوعظ فقبل ، ودعي إلى العمل فعمل. كذا في الكنز (٨ /
٢٢٠) والمنتخب (٦ / ٣٢٥
الصفحه ٦٥ : : هكذا
نزلت بهن من عند رب العزة ـ عزوجل ـ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم
وعلى آل
الصفحه ٦٦ :
إبراهيم إنك حميد
مجيد ، اللهم وتحنن على محمد وعلى آل محمد كما تحننت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
الصفحه ٧٩ : ) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ
لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ) [آل عمران : ١٧٣ ،
١٧٤]. وقوله عزوجل
الصفحه ١٢٣ : إلى رجل يحب الله ورسوله ، ويحبه
الله ورسوله ، يفتح الله على يديه» فاستشرف لها أصحابه فدفعها إلى علي
الصفحه ١٥٤ :
لكتابه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، مصدقا لما قال في علي. فجعلت أقول عليه ويقول : صدق ،
وأقول
الصفحه ١٥٩ : الله بن عطاء ، عن ابن بريدة ، قال : رجاء رجل إلى أبي ، فسأله : أي الناس
كان أحب إلى رسول الله
الصفحه ١١ : بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ،) فكأنكم قد صرتم إلى ما صاروا عليه من الوحدة والبلى في دار
الموتى
الصفحه ٢٥ : سرك إلى
واحد ، ومشورتك إلى ألف.
١١ ـ اجعل عمرك
كنفقة دفعت إليك ، فكما لا تحب أن يذهب ما تنفق ضياعا
الصفحه ٦١ :
وولده ، ولو كانت
محاباة منه لآثر بها ولده ، فبرئ منها إلى رهط أنا أحدهم ، فلما اجتمع الرهط تذكرت
الصفحه ٦٢ :
الله صلىاللهعليهوسلم أم رأي رأيته؟ قال : ما عهد إلي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بشيء ولكنه رأي