الصفحه ١٥٣ : اشهد» ثلاث مرات يقولها ، ثم قال : «أيها الناس
من وليكم؟» قالوا : الله ورسوله ـ ثلاثا ـ ثم أخذ بيد علي
الصفحه ١٠٢ : حنيفة رحمهماالله صحب الإمام أبا عبد الله جعفر من محمد الصادق حتى قال أبو
حنيفة «ما رأيت أفقه منه ، وقد
الصفحه ١١٩ : بن مرة ، عن أبي
حمزة ، عن زيد بن أرقم قال : «أول من أسلم مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي
الصفحه ١٣٣ : عمرو بن دينار ، عن أبي جعفر محمد بن علي
، عن إبراهيم بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه ، ـ ولم يقل مرة : عن
الصفحه ١١٦ : ـ كرم الله وجهه ـ وعلى ما في بغضهم لهم
من جفاء للرسول صلىاللهعليهوسلم فهم أهل بيته وعترته الطاهرة
الصفحه ١٠٠ : ، وكان مسند عصره ، وشيخ وقته ، أقرب أهل زمانه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم إسنادا ، كثير الخشوع ، سريع
الصفحه ٦٧ : البلاذري حافظ زمانه ، حدثنا
محمد بن الحسن بن علي إمام عصره ، حدثنا أبو الحسن بن علي السيد المحجوب ، حدثنا
الصفحه ٣٣ : طريقا إلى ما يحبه فيك ، لكن اجتهد في
التزيد من تلك الفضيلة التي حسدك عليها ، فإنك تسوءه من غير أن توجده
الصفحه ١٠ : ء محفوفة ، وبالفناء معروفة ، وبالغدر موصوفة ، وكل ما فيها إلى زوال ،
وهي ما بين أهلها دول سجال ، لن يسلم من
الصفحه ٩٧ :
(٢).
ومما رويناه من طريق
أبي حفص عمر بن علي بن أبي طالب :
[ثلاثة لا يؤخّرن ... ما هن؟]
٩١ ـ أخبرنا ابن
الصفحه ١٠٣ :
من جماعة ووصلت
إليّ منه من طرق رجاء أن أكون في زمرة محبيه وجملة مواليه يوم القيامة.
فمن ذلك أني
الصفحه ٣ : رضياللهعنه لأن الإمام علي رضياللهعنه كان يعرف قدر أبي بكر وعمر وعثمان رضياللهعنهم ، وكثيرا ما أسمع من أهل
الصفحه ١٣٠ : غفر لك على أنه مغفور لك؟ لا
إله إلا الله العلي العظيم ، لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله رب
الصفحه ١١٧ : لبنة ولا قصبة على قصبة وإن كان ليؤتى بجبوته من
المدينة في جراب. الجبوة هي الخراج.
وتشير العبارة إلى
الصفحه ٣٨ :
الكرام ، وصحابته نجوم الهدى الأعلام عليه أفضل صلاة وأكمل سلام إلى يوم القيامة ،
ندخرها أمانا للفزع الأكبر