الصفحه ٩٣ :
ومن أحسن من ذهب
إلى ما تحمل القراءتان في (وَأَرْجُلَكُمْ) [المائدة : ٦]
نصبا وخفضا على الغسل لغير
الصفحه ١٥١ : ، وسبينا الذرية
، فاصطفى علي جارية لنفسه من السبى ، فكتب بذلك خالد بن الوليد إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧ :
، ألا وقولوا الحق تعرفوا به ، واعملوا به تكونوا من أهله ، وأدوا الأمانة إلى من
ائتمنكم ، وصلوا أرحام من
الصفحه ١٨٣ : ، عن أبي إسحاق ،
عن سويد بن غفلة ، عن علي : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يخرج قوم من آخر الزمان
الصفحه ٥ : القصر وعليه قطريتان : إزار إلى نصف الساق ،
ورداء مشمر قريب منه ، ومعه درّة له يمشي بها في الأسواق
الصفحه ١٢٥ : رسول الله ، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ قال : «انفذ على
رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام
الصفحه ٢٢ : . وزاد في رواية أخرى
: ما ترك صفراء ولا بيضاء إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه ولم يذكر قوله : ولقد
قبض
الصفحه ٥٣ : الحسن (٢) محمد بن أحمد بن البراء ، ثنا عليّ بن عبد الله بن جعفر
المديني (٣) ، حدثني أبي ، أخبرني سهيل من
الصفحه ٥٤ : : «يا علي إن فيك من عيسى مثلا أبغضته اليهود حتى
بهتوا أمه وأحبته النصارى بها حتى أنزلته بالمنزلة التي
الصفحه ٩٠ : النار» من حديث أبي هريرة كما هو متفق عليه في الصحيحين ،
ومن حديث جابر بن عبد الله ، وعبد الله بن الحارث
الصفحه ١٣ : ، وإلى النار منطلقون. عباد الله ، اتقوا الله
تقية من كنع (٢) فخنع (٣) ، ووجل فرحل ، وحذر فأبصر فازدجر
الصفحه ٥١ : للجنب ، ولا للحائض ، إلا لمحمد وأزواجه ، وعليّ وفاطمة بنت محمد» ثم
رواه من حديث أبي رافع نحوه وفي إسناده
الصفحه ١٧٠ :
سيدا شباب أهل
الجنة» ما استثنى من ذلك.
١٤٣ ـ أخبرنا
يعقوب بن إبراهيم ، ومحمد بن آدم ، عن مروان
الصفحه ١٤٤ :
لما صدرنا من مكة
إذا ابنة حمزة (١) تنادي : يا عم ، يا عم ، فتناولها علي فأخذها ، فقال
لفاطمة
الصفحه ١٩٥ : أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب رضياللهعنه ، وذكر صلاته قبل الناس ، وأنه أول من صلى من هذه الأمة