الصفحه ١٥٢ :
مفرقي على أن أسب
عليا ما سببته بعد ما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما سمعت (١).
٣١
الصفحه ١٨١ : ، آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة ، أو
مثل البضعة تدردر (٤). يخرجون على حين فرقة من الناس».
قال
الصفحه ٣٠ : .
٦٤ ـ ارض من الناس
لك ، ما ترضى لهم به لنفسك.
٦٥ ـ ارفق
بالبهائم ، فلا توقف عليها أحمالها ، ولا تبقي
الصفحه ١٨٨ : ، وأبلغهم ما تقولون. فانتحى لي نفر منهم.
قلت : هاتوا ما نقمتم على أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وابن
الصفحه ١١٣ : إلى تلبية النداء.
ويذكر ابن كثير
عنه في البداية والنهاية أنه ولي في حمص منصب الحاكم ، ويستشهد على
الصفحه ٨ : ؛ فو الذي لا إله إلا هو ما
بعث الله نبيا قط بعد لوط إلا في ثروة من قومه. وتلا هذه الآية في شعيب
الصفحه ١٢٦ : إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، فإذا فعلوا فقد عصموا دماءهم
وأموالهم مني إلا بحقها ، وحسابهم على
الصفحه ١٦٨ : يخطب على منبره هذا ، وأنا يومئذ محتلم (١).
فقال : «إن فاطمة
مضغة مني» (٢).
٤٤
ـ ذكر ما خص به علي بن
الصفحه ٦٦ :
إبراهيم إنك حميد
مجيد ، اللهم وتحنن على محمد وعلى آل محمد كما تحننت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
الصفحه ٩٨ : ،
وبيننا وبين الصادق عشرة رجال ، وذلك أني قرأت القرآن كله من أوله إلى آخره مجودا
مرتلا على جماعة من الشيوخ
الصفحه ٩٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم في عدد شعب الإيمان فخرج أبو الصلت من عهدته. وفي الجملة
حيث صح السند إلى أحد هذه
الصفحه ١٨٤ : في
النهروان قال : كنت قبل ذلك أصارع رجلا على يده شيء ، فقلت : ما شأن يدك؟ قال :
أكلها بعير ، فلما كان
الصفحه ١٦٠ : ، عن المغيرة عن الحارث ، عن أبي زرعة بن عمرو
قال : حدثنا عبد الله بن نجي ، عن علي قال : كانت لي من رسول
الصفحه ٧٣ :
التسلسل لم أر في رجاله من تكلم فيه بقدح ، والله أعلم (١) ، قلت : صح وجرب لمن نزل به كرب أو شدة مما علمه
الصفحه ١٧٤ : ، فجاء بعد ، فظننت أن
له حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب ، فكنت أدناهم إلى الباب ، فأكب عليه علي