الصفحه ٢٨ :
وإذا أراد به شرا
وكله إلى نفسه.
٣٧ ـ إذا أردت أن
تصادق رجلا فانظر من عدوه (١).
٣٨ ـ إذا أردت
الصفحه ٣٤ : محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
__________________
(١) الأهواء : جمع
هوى وهو ما تميل إليه
الصفحه ٦١ :
وولده ، ولو كانت
محاباة منه لآثر بها ولده ، فبرئ منها إلى رهط أنا أحدهم ، فلما اجتمع الرهط تذكرت
الصفحه ١٥٧ : : لا تسأل عن علي ، ولكن انظر إلى بيته من بيوت النبي صلىاللهعليهوسلم. قال : فإني أبغضه. قال : أبغضك
الصفحه ١٥٠ : إليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، والغضب يعرف في وجهه فقال : «ما تريدون من علي؟ إن عليا
مني ، وأنا
الصفحه ٧٤ : ديني بالدنيا ، وعلى آخرتي بالتقوى ، واحفظني فيما غبت عنه ، ولا تكلني إلى
نفسي فيما حظرته عليّ ، يا من
الصفحه ٩١ : الأحاديث ، وردا إلى ما
ثبت بالكتاب والسنة ، سيما الثابت عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضوان الله
عليه
الصفحه ١٨٦ : علي : أيها الناس! إني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «سيخرج قوم من أمتي يقرءون القرآن ، ليس
الصفحه ٢٣ : من أهل المسجد إلى وهو يحن بكاء ، كما في التفسير لابن كثير
(٣ / ٤٨٦).
أخرج الطبراني في
الكبير عن
الصفحه ٣٢ : .
٩١ ـ أفضل على من
شئت تكن أميره ، واستغن عمن شئت تكن نظيره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره.
٩٢
الصفحه ١٢٢ : : قالهن له رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلن أسبه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إليّ من حمر
النعم. سمعت
الصفحه ١١١ : الخامسة عشرة من عمره بدأت رحلاته
، وكان أهم ما يشغله في ذلك طلب الحديث.
فذهب إلى الحجاز
ثم العراق والشام
الصفحه ١٨٢ :
قال أبو سعيد :
أشهد لسمعت هذا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأشهد أني كنت مع علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٥ : ء وإسكان الشين المعجمة ، أي : ولد زنا (٣). وهذا مشهور من قبل وإلى اليوم ، معروف أنه ما يبغض عليّا
الصفحه ١٩٨ :
٤٤ ـ ذكر ما خص به علي
بن أبي طالب من أن الحسن والحسين ابنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ريحانتاه من